لقد كانت أول شرارة واضحة في النقاش الجاد
هي من الأخ هجير والأخت مياسة ..؟
وهذا الرد يخص الأخت مياسة ..
بعد التحية أما بعد ..
عمتم صباحاً ..
في صباح يغمرة التركيز وتصارعة الإجابة..
ويسكن في أحضانة سؤال مليئ بالغرور والإباحة ..
تقدمي ياخطوتي وحملي جرؤتي على أسنة الصدق والصراحة
لولم أكن جاداً لما ناقشت وسردت ..
ولولم أكن عالماً بتفاصيل الأمور والحياة لم أخوضها لهواً بعقل ..
(( إياك أعني وسمعي ياجارة))..
سيدتي :مياسة ..
نعم الرواية أخذت أكثر من حقها ..
وتفرعنت ونمت على بعض ألسنة المجاهرين ..
وكانت وباء وشيء خبيث ..
أكتشفة مختبر الأدباء ولكن (( دع الأيام تفعل ماتشاء ))..
شعار يلوي يدة ..؟؟؟ ((لأنه لا حول له ولا قوة)) ..
.................................................. ...................
..................................................
........................
.........
..
.
تسهيل الأمور في النشر كانت مسرحية تعرض المشهد الأول من الرواية ..
وهذا المسرح يتزعمة ...؟؟ ...ويصفقون له بحرارة ..
والأخرين يمدون الأيادي ويستعدون للمشهد التالي ..
أين تلك المبدعة والعيون تقلبها على إعجاب هادء ..
لزيها ........؟؟ الفاجع,,
صعد الرجل المحترم ..
بأيدي بيضاء يدعي ..؟؟ ..((أظن غير ذلك))..
ولسانة يعتريه الخمول و.........؟؟
بدأ الحفل والحاضرون يتعرقون ..مجاملة ..
حانت ساعة النهاية ..والبعض نائمون ..
وكانت مادونا ..تليها شاكيرا...لتقول لها ..(( أسعدني الخمول)).. وكان بوجودك.......؟؟
تحمر خجلاً لتقول ...شكرأً...!!
لا يهتم الجميع لماذكرت هنا ..؟؟
..........................................
..........................................
أشارة الأخت مياسة بقولها ((الأخت كانت تتكلم عن بيئتها اللي عاشت فيها .. وتمثل حالها وحال صديقاتها .. يعني لو كتبت أنا وصديقاتي كان أفضل من إنها تعم بنات الرياض .. //
هنا السر يامياسة ..يكمن..
لأنها تعلم أنها إذا وضعت هذا المسمى لما كان هناك رواجاً ..
ولكنها أشترت بعرض الأخرين وساماً ..
تتقلدة .........(( الكتاب واضح من عنوانه))..(( تجارة الأذكياء))..
هذا هو الشعار الذي يهم الجميع وبخاصة القراء ...
لم تنتهي هنا الفكرة ..
بل واصلت السعي الحثيث ولا أريد أن أذكر شيء منه ..
لأنه يجعلني أطيل الحديث ..
وخير الكلام ماقل ودل ..
أنا أفتح مجال النقاش ..
وأشكر الأخت مياسة على هذه المداخلة ..
وعلى مااشارت إلية ..