انتقد أولئك الذين جعلوا الترفيه هو الهدف الرئيسي في حياتهم وجندوا كل قواهم الفكرية
والمادية والوقت له وضيقوا الخناق على العمل الرئيسي ( كالدراسة وطلب الرزق بشكل عام )
وجعلوه ثانويا ، فنجد شباب مهتم بالاستراحة والجلسات والطلعات وغيرها ولم يعطي لدراسته
أو عمله الا اليسير ويضعفه ايضا بالسهر . .
ويعجبني أولئك الشباب الذين استغلوا أوقاتهم للتحصيل العلمي والبحث بين المكتبات
والمواقع العلمية للأستزادة من الخبرات و اعطوا انفسهم راحة تعينهم على تجديد
النشاط العملي ..
شكرا اختنا على الفكرة والتنفيذ
اخوكم الهدار