وقفت كثيراً عند هذا الخبر...
فأخذت اقول ثمانون الف كثيره ...
ثمان مئة الف اكثر من الكثيره ...
ثمانيه مليون ...تعدت الحدود والخطوط ..انا فكرت قلة ياساحرينها
ياهذه المرأه مخرفه...يافعلاً بكامل قواها العقليه وتبتغي الأجر لظروف سيئه مثلاً مع أبنأها
ماكانو بارين ماكانو يهتموا فيها فاستشعرت أن هؤلاء هم اهلها وأبنأها وكل شيء في هذه الدنيا.....والله أعلم
شاكره لك نقل هذا الخبر الغريب
كشكوشة