العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-10-2007, 06:28 AM   رقم المشاركة : 11
ذوق وراسي فوق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ذوق وراسي فوق
 






ذوق وراسي فوق غير متصل

3لأبـد4الآبدين1

ماشاءالله عليك كفيت ووفيت :)
يعطيك الف عافية

لاتـــــوقــــــــف






التوقيع :

ذوق ورآسي فوق ماينحني أبد

‎وأعيش بشموخ وفخرومايهمني أحد

قديم 29-10-2007, 04:34 PM   رقم المشاركة : 12
N100
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية N100
 







N100 غير متصل

مشكوره على الموضوع الرائع
نعم نحن فاشلين عند الاجداد
بسبب تغير الزمن الحاضر والزمن القديم والعادات
ولاالومهم ماعاهم حق
وشكرا....................







قديم 29-10-2007, 09:13 PM   رقم المشاركة : 13
هجير الشتاء
Band
 
الصورة الرمزية هجير الشتاء
 






هجير الشتاء غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذوق وراسي فوق
هل نحن جيل فاشل؟؟





((((( يقال عنا هــذا ))))



شباب هذه الأيام ما فيهم خير .. الزمان تغير ومو مثل أول

يا ليت أيام زمان ترجع ... كانوا الناس إخوان ... وكل شي كان له طعم

هذه المقولات وغيرها نسمعها كثيرا تتردد في مجالس كبار السن

دوما وفي الغالبية يرون أن هذا الجيل لا يصلح لتحمل المسؤولية

وأن زماننا في كل أطرافه زمان لا يصلح للمعيشة

نسمعهم يتحسرون على أيامهم الماضية

ويصفوننا ويصفون زماننا بأمور غريبة

فهل نظرتهم صحيحة أم أنها جائرة ؟؟

وهل هم دوما محقين فيما يذهبون إليه ؟

وهل يخلو عصرنا من كل شيء جميل لهذه الدرجة التي يرونها ؟؟؟

بإنتظار آرائكم


[blink]منقول للفائده[/blink]

لاتـــــوقـــــــــف




موضوعك جميل ما ادري ليش ذكرت لما قرأته بمقال جميل في جريدة
( شمس ) اليومية الإصدار ‘ قبل سنه تقريبا ‘‘

أولا الحكم على أي شي معين يتطلب مقياس ٍ ما ...
فما هو مقياس فشلنا . وما هو معنى الفشل اساسا .
هل هو عدم المقدره في التواصل أجتماعيا وتكوين اسره مترابطه !
هل هو عدم المقدره في التواصل في الدراسه العلميه والحصول على أفضل الشهدات!
هل هو عدم المقدره في ظبط النفس وكبح الجماح والتوجه السليم في الحياة!
هل هو عدم المقدره في التدين !
هل هو عدم المقدره في الإنتاج في البيئيه العمليه !


وجميع ما ورد أعلاه لم يعد للفرد منا أن يطيق معه صبرا وقوة في هذه الحياه !
ظاهر العصر الذي نعيشه ـ عزيزتي ـ يوحي لنا أنه عصر مادي بحت ...
وما يحمل في طياته من تحضر وتطور وتبلور في مجرياته..
هو عصر مفعم باليأس والإحساس بعدم المقدره في إنجاز شي بسيط يذكر .

ما تركه لنا الآباء من مكتسبات ليس من الصعب الحفاظ عليها ‘ بل هي مساعده بشكل او بآخر
في تحقيق رغبات أبنائهم هذا إن كان هناك مكتسبات تذكر.
وحتى وإن وجدت‘ هناك مؤثرات بالغة التأثير ‘ فما يدور في خلجات الشباب في هذا العصر
اكبر بكثير عما كان عن سابقهم من أجيال .
بالكاد أن يستمع أحد الوالدين لماهية المشكله التي تصادف أحد أبنهائهم
فما بالك ِ ـ عزيزتي ـ بالمجتمع والمحيط القريب الذي يعيش به هؤلاء .
في السابق لم نسمع أن هناك حالات من التذمر من الحياة من قبل من عاشو في الأجيال السابقه
كانت الحياه عباره عن متنفس جميل رغم قساوتها وجبروتها من السهل أن يجد المرء من ضيقه
مخرجا وفرجا .

ما كانت هناك مغريات تشكل عقبه كبيره تجاه الشاب في بداية مرحلة تكوينه ‘
ما كان هناك حساسيه مفرطه من أي شخص حيال أي مشكله يواجهها ‘
لم تكن هناك الفوارق المعيشيه التي شاهدناها وابصرناها بعشرة أعين في هذا الوقت ‘
كان كل ما يدور في فلك الشاب من السهل تحقيقه على أرض الواقع إن لم يكن بالحسنى
فكان لا يتخلى أبدا عن رغبته وحاجته حتى وإن أضطر لإقتلاعها بيده بالقوه .

فكان كل شخص من هؤلاء يسمى الشاب الناجع في حياته الشاب الذي لا يستسلم أبدا للمغريات
الشاب الذي يكدح ويرتزق من عرق جبيته ‘

وحين تحول المجتمع من فترة السبات العميق وأضحى في الوقت الرأسمالي وفي وقت
النظم والقيم والمعاير من منظروها الإجتماعي والسياسي ‘
وفي أزدحام الحياة بالحابل والنابل ‘ وقلة الحيله ‘ وسوء المآل ‘ أصبح هذا الشاب
مجبرا بالتخلي عن بعض الأساسيات التي كان قد اكتسبها إما بسبب أنها لم تعد نافعه
أو أن المجتمع ذاته لم يعد مقتنعا بها ‘ أو أن النظره السطحيه للأباء لا زالت كتلك
النظره من قبل عشرات السنون.

الشاب اصبح مرغما على طقوسه اليوميه التي اعتاد عليها في هذا الوقت
مع اجتهاده الدوؤب يشاهد من يثبط عزيمته وإن كان في احسن حالاته فلربما
أغلقت أمامه جميع الأبواب بغير سبب مقنع ولا إتكاليه من قبله .

يصبح ساعتها كناجز العجز ‘ فهنا لا بد من أن يحكم عليه من كانو قبله بالفشل ؟
وإن لم ينصب تفكيرهم بالواقع أو كانو أبعد ما يكونون عن الحاله الواقعيه أو أن يكونو
مستحضري الصوره الذهنيه التي جبلو عليها منذ قديم الزمان .

بالمختصر الأجيال السابقه لو كانت كمثيلتها الآحقه لكان الوضوع هو ذاته إن لم ينحو لمنعطف ٍ
أشد .

فليست الثكلى كالنائحه أكاد أقطع الشك باليقين أنه رغم ألم الأباء على مآل أبنائهم الذين
عصفت بهم الحياة في شرها المستطير فأبنائهم أكثر أسفا وألما منهم ‘ قد يكون هذا هو الدافع
الأول والأخير لجعل الشاب يصرف النظر عن أحلامه التي لطالما عاش من أجل تحقيقها
وبذل الغالي والنفيس ومن الجهد التعيس في سبيل الوصول إليها وطرق ابوابها..

فلا مجتمع يبصر‘‘
ولا أسره تتفهم ‘‘‘
ولا أنظمه مساعده ‘‘
ولا ظروف مهيئه ‘‘
ولا ..
ولا ...ولا..


وجميع ما ورد أعلاه لا يمنع أن يتحمل الشاب جزء من الفشل إن كان قد حكم عليه مسبقا
بالفشل فلكل مجتهد نصيب . ولكن هذا لا يمنعنا أبدا بتجاهل الزمن الذي نعيش به وما به
من كل صغيره وكبيره ‘‘‘


تحيه عطره ‘‘






قديم 29-10-2007, 09:19 PM   رقم المشاركة : 14
هجير الشتاء
Band
 
الصورة الرمزية هجير الشتاء
 






هجير الشتاء غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذوق وراسي فوق
هل نحن جيل فاشل؟؟





((((( يقال عنا هــذا ))))



شباب هذه الأيام ما فيهم خير .. الزمان تغير ومو مثل أول

يا ليت أيام زمان ترجع ... كانوا الناس إخوان ... وكل شي كان له طعم

هذه المقولات وغيرها نسمعها كثيرا تتردد في مجالس كبار السن

دوما وفي الغالبية يرون أن هذا الجيل لا يصلح لتحمل المسؤولية

وأن زماننا في كل أطرافه زمان لا يصلح للمعيشة

نسمعهم يتحسرون على أيامهم الماضية

ويصفوننا ويصفون زماننا بأمور غريبة

فهل نظرتهم صحيحة أم أنها جائرة ؟؟

وهل هم دوما محقين فيما يذهبون إليه ؟

وهل يخلو عصرنا من كل شيء جميل لهذه الدرجة التي يرونها ؟؟؟

بإنتظار آرائكم


[blink]منقول للفائده[/blink]

لاتـــــوقـــــــــف




موضوعك جميل ما ادري ليش ذكرت لما قرأته بمقال جميل في جريدة
( شمس ) اليومية الإصدار ‘ قبل سنه تقريبا ‘‘

أولا الحكم على أي شي معين يتطلب مقياس ٍ ما ...
فما هو مقياس فشلنا . وما هو معنى الفشل اساسا .
هل هو عدم المقدره في التواصل أجتماعيا وتكوين اسره مترابطه !
هل هو عدم المقدره في التواصل في الدراسه العلميه والحصول على أفضل الشهدات!
هل هو عدم المقدره في ظبط النفس وكبح الجماح والتوجه السليم في الحياة!
هل هو عدم المقدره في التدين !
هل هو عدم المقدره في الإنتاج في البيئيه العمليه !


وجميع ما ورد أعلاه لم يعد للفرد منا أن يطيق معه صبرا وقوة في هذه الحياه !
ظاهر العصر الذي نعيشه ـ عزيزتي ـ يوحي لنا أنه عصر مادي بحت ...
وما يحمل في طياته من تحضر وتطور وتبلور في مجرياته..
هو عصر مفعم باليأس والإحساس بعدم المقدره في إنجاز شي بسيط يذكر .

ما تركه لنا الآباء من مكتسبات ليس من الصعب الحفاظ عليها ‘ بل هي مساعده بشكل او بآخر
في تحقيق رغبات أبنائهم هذا إن كان هناك مكتسبات تذكر.
وحتى وإن وجدت‘ هناك مؤثرات بالغة التأثير ‘ فما يدور في خلجات الشباب في هذا العصر
اكبر بكثير عما كان عن سابقهم من أجيال .
بالكاد أن يستمع أحد الوالدين لماهية المشكله التي تصادف أحد أبنهائهم
فما بالك ِ ـ عزيزتي ـ بالمجتمع والمحيط القريب الذي يعيش به هؤلاء .
في السابق لم نسمع أن هناك حالات من التذمر من الحياة من قبل من عاشو في الأجيال السابقه
كانت الحياه عباره عن متنفس جميل رغم قساوتها وجبروتها من السهل أن يجد المرء من ضيقه
مخرجا وفرجا .

ما كانت هناك مغريات تشكل عقبه كبيره تجاه الشاب في بداية مرحلة تكوينه ‘
ما كان هناك حساسيه مفرطه من أي شخص حيال أي مشكله يواجهها ‘
لم تكن هناك الفوارق المعيشيه التي شاهدناها وابصرناها بعشرة أعين في هذا الوقت ‘
كان كل ما يدور في فلك الشاب من السهل تحقيقه على أرض الواقع إن لم يكن بالحسنى
فكان لا يتخلى أبدا عن رغبته وحاجته حتى وإن أضطر لإقتلاعها بيده بالقوه .

فكان كل شخص من هؤلاء يسمى الشاب الناجع في حياته الشاب الذي لا يستسلم أبدا للمغريات
الشاب الذي يكدح ويرتزق من عرق جبيته ‘

وحين تحول المجتمع من فترة السبات العميق وأضحى في الوقت الرأسمالي وفي وقت
النظم والقيم والمعاير من منظروها الإجتماعي والسياسي ‘
وفي أزدحام الحياة بالحابل والنابل ‘ وقلة الحيله ‘ وسوء المآل ‘ أصبح هذا الشاب
مجبرا بالتخلي عن بعض الأساسيات التي كان قد اكتسبها إما بسبب أنها لم تعد نافعه
أو أن المجتمع ذاته لم يعد مقتنعا بها ‘ أو أن النظره السطحيه للأباء لا زالت كتلك
النظره من قبل عشرات السنون.

الشاب اصبح مرغما على طقوسه اليوميه التي اعتاد عليها في هذا الوقت
مع اجتهاده الدوؤب يشاهد من يثبط عزيمته وإن كان في احسن حالاته فلربما
أغلقت أمامه جميع الأبواب بغير سبب مقنع ولا إتكاليه من قبله .

يصبح ساعتها كناجز العجز ‘ فهنا لا بد من أن يحكم عليه من كانو قبله بالفشل ؟
وإن لم ينصب تفكيرهم بالواقع أو كانو أبعد ما يكونون عن الحاله الواقعيه أو أن يكونو
مستحضري الصوره الذهنيه التي جبلو عليها منذ قديم الزمان .

بالمختصر الأجيال السابقه لو كانت كمثيلتها الآحقه لكان الوضوع هو ذاته إن لم ينحو لمنعطف ٍ
أشد .

فليست الثكلى كالنائحه أكاد أقطع الشك باليقين أنه رغم ألم الأباء على مآل أبنائهم الذين
عصفت بهم الحياة في شرها المستطير فأبنائهم أكثر أسفا وألما منهم ‘ قد يكون هذا هو الدافع
الأول والأخير لجعل الشاب يصرف النظر عن أحلامه التي لطالما عاش من أجل تحقيقها
وبذل الغالي والنفيس ومن الجهد التعيس في سبيل الوصول إليها وطرق ابوابها..

فلا مجتمع يبصر‘‘
ولا أسره تتفهم ‘‘‘
ولا أنظمه مساعده ‘‘
ولا ظروف مهيئه ‘‘
ولا ..
ولا ...ولا..


وجميع ما ورد أعلاه لا يمنع أن يتحمل الشاب جزء من الفشل إن كان قد حكم عليه مسبقا
بالفشل فلكل مجتهد نصيب . ولكن هذا لا يمنعنا أبدا بتجاهل الزمن الذي نعيش به وما به
من كل صغيره وكبيره ‘‘‘


تحيه عطره ‘‘






قديم 04-11-2007, 04:59 PM   رقم المشاركة : 15
ذوق وراسي فوق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ذوق وراسي فوق
 






ذوق وراسي فوق غير متصل

N100

مشكور على مرورك ورأيك صحيح

لاتــــوقـــــــف






التوقيع :

ذوق ورآسي فوق ماينحني أبد

‎وأعيش بشموخ وفخرومايهمني أحد

قديم 04-11-2007, 05:06 PM   رقم المشاركة : 16
ذوق وراسي فوق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ذوق وراسي فوق
 






ذوق وراسي فوق غير متصل

هجير الشتاء

رأيك بحد ذاته موضوع :)
يعطيك الف عافية على مرورك الرائع

لاتـــــوقـــــــف






التوقيع :

ذوق ورآسي فوق ماينحني أبد

‎وأعيش بشموخ وفخرومايهمني أحد

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:12 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية