قصه جميله ومعبره جدا
لكن اسمح لي بان اختلف معك في العنوان
فالدين اكرم من ان نجعل الصراصير سببا في الهداية اليه (ولكنها معزوفة نسمعها منذ زمن فاناس يولدون كالماعز ورجال يعذبون في القبور ويصورون في الواقع....الخ)
واني لاجد في نفسي شيئ من التحفظ على العنوان
والعذر انك نقلت الموضوع بعنوانه كما كتب في المنتديا الاخرى
اما بخصوص صدق القصه فرغم تاثيرها الا ان الواقع يقول بعدم ذلك
فالقناه السمعيه من الضيق بحيث يحشر صرصار نفسه داخلها
فكيف يدخل دونما اي انتباه
ثم انه من نعم الله علينا ان الاذن تفرز ماده صمغيه تطرد الحشرات وتجعلها بعيده دوما
والا لسكن الذباب اذان الناس وربما نام الانسان واستيقض على طنين النحل قد بنى في اذنيه عشا.....
ورغم امكانية حدوث دخول بعض الحشرات اذن الانسان في حالات ضيقه جدا
الا ان تلك الحشرات تكون صغيره بحيث لا ينتبه الانسان لدخولها
ويمكن ان يكون العنوان الاخر للمقال والذي نشر عام 2004
("حشرة" كانت سببا في هدايه فتاة)
اكثر قبولا وتصديقا..... وايضا اقل رعبا واخف ايلاما على قلوب اخواتنا الفتيات
تحياتي لك اخي الكريم واشكر لك نقلك المتميز رغم اختلافي معك