أرســمــك ... شــمــس الـجـــــليــد 000

[البــــAــــدر]

عذب الوصال

/
/

العجلان

تحيه يملؤها .. عبق طيبك ..

على تشريفك متصفحي ..

ودي ووردي

[البــــAــــدر]

صغيرونه
/
/

يافرحة أسطري .. في .. مداعبة أناملك وحسك ..

أشكرك على روعتك في الحضور .. وان شاء الله أتحفك أكثر

تحيه بيضاء

[البــــAــــدر]

ساهر
/
/

أدب الحروف استفاض منك .. ورقي الفكر .. استوطنك

تحيه لمرورك الكريم

[البــــAــــدر]

مجيده
/
/
/
حضور .. كريم .. من انسانه كريمه ..

أشكرك على تواصلك

تحيه بيضاء

[البــــAــــدر]

ناصر عبدالله

/
/

لمرور الأنقياء .. عذوبه تسطرهم .. في مذكراتنا .. كانت الواقع أم الخيال

هم .. ثابتون ..

لك ودي ووردي

[البــــAــــدر]

يهون موتي ولا فراقك

/
/

طيب المرور . ولطيف المعاني .. تحيه .. لمرورك الكريم

ودي ووردي

[البــــAــــدر]

( هجير الشتاء ..).. أو رعبوب الحروووف ..

/
/

فقط هي الدعوى ..

نتجول .. في تلك المدينه .. المسوره ..

تحت عنوان ..

أمرح .. فقط مات .. أباك ..

اذا .. فلنمت .. نحن .. ولتبقى ..

قصاصات .. الاوراق ...

لتكتب .. ( صرخة فكر .. ممزق .)
كان هنا .. وسيظل .. ماتبقى .. للأبناء

فيارب بارك الابناء .. أو .. أمحهم من مخيلاتنا ..

ختاماً

أهديك .. ( المعازيم ) ( محدٍ عرف شاللي حصل .. محدٍ لمس مثلي الأمل )

تحيه يا صديقي .

[هجير الشتاء]

لا أعلم لماذا قادني الفضول لسماعها...؟

احيانا كثيره أشعر بإن فنان العرب أو فنان ( الشلليه المخمليه)
هو فناني بالدرجه الأولى...

حتى قمة السخافه من الأحسايس لم تعد كسابقها إبان ظهور عصر
التكلنوجيا والمعرفه والبعثات وزيادة البطاله :b035:

لا أعلم لماذا يقودني ( الألم ) ( للأمل ) في الحصول على فتاه حسنى
دون بذل أي وسيلة أو غايه..

أحيانا اشعر بأن الغايه تبرر الوسيله وإلا لما هذه الكتابات المتناثره
هنا وهناك بين الصفحات العنكبوتيه وبين رفوف المنازل وبين
الصندوق الوارد وحتى بين البرقيات الحكوميه ..

أليست جميعها تهفو إلى سياسة أستقطاب أكبر قدر من البشر
أو في كسب رضى العامه أو إمتلاك ما يعجز عنه الشخص !

وحتى وانا أسير في عرصات المدينه يستهويني خيالي( الشيطان)
أن ثمة فتاه تسير بجانبي

قد لا يكون في جعبة ذاكرتي الكثير من الأحلام ولكنني أقنتع
يوما بعد أنني مجبر بالتخلي رغما عني بواحدة منها...

وأسير قدما للإمام محاولا أن اواصل الركض لمعايشة غيري
وانا يوم بعد يوم أتخلى عن أقدم حلم ٍ استهواني ..

وتظل تسير معي تلك الفتاه لأنسج في ذاكرتي حلم آخر..

ما مر يوما من الأيام إلا ولي حلم
روعته بروعة ساعته .

ولكنها تبقى بجانبي

وأنا لم أعد مجبرا على البوح كل يوم بما يجول في خاطري
بمن رأيت ‘ بماذا اريد ‘ ولمن أتيت‘ ولماذا بكيت...

حتى قصائدي التي تعفنت في ذاكرتي ( الشيطان )
لم أستطع إلى هذه اللحظه أن استأصل شأفتها
وأتخلص منها..؟

وتبقى معي ضمن ( المعازيم)

وحتى وأنا أشتري البوضه للأطفال البررة الكرام
اللذين لا زال أكبر هاجسهم إمتصاص ماءها
أفكر بإن أمتص شيئا آخر.....

وكأنني علمت ( الزهد ) كيف يكون...

وأستحضرت بيت المتنبي

إذا كانت النفوس ( صغارا )
تعبت في مرادها الأجسام


علمت حينها أنني صغيرا على الفطره



وها نحن يا صديقي
مذ أن أضحت دنيانا تجدف بنا بين عنان السماء
وقاع الأرض ( بسبب الأحلام)
ومنذ أن أمست الإبتسامه في هذا الزمن الفتي
إيذانا لبلوغ غايه..

وجدنا نفوسنا ملقاة على الرصيف المهمل ..ونظل نسأل
ونسأل

لماذ !

وعشائر الصمت تحاول مستجدية أن تستنطق منا
أسود الحرف لماذ؟

ونحن نسأل لماذا؟

ولا زالت ببركة ( الشيطان ) تحفني أينما أتجهت


وأنا لم أعد قادرا على الكتابه حتى بالحبر الأحمر
أو انها لم تعد لتستهويني مجددا ..
أو أنها ( الشيطان) لا زال الطلل بها عديم الجدوى

...


أن نستحضر ولو معنى من معاني الجمال في هذا
(العصر ) فالوفاء لا زال ينبع من خلف قلوبنا

تحيه لك أيها الوفي‘‘

[هجير الشتاء]

أخيرا ..أسألك أنت اسأل شخصك الكريم كم انا مقنتع أن اجد الاجابه
الشافيه منك...




من المسئول في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين


( بالتغرير بي ) !!!!

[انثى الجنووونـ]

روعــــــه:

تلك الوقفةالتي لا حت في آخر المساء
لوحة رسمت بألوان الصفاء
خيال في خيال
عنوانها ابتسامة محترقة على شفاه أمرأة عجوز

حزن:

ان لا تغادرني صور الجميع وتغادرني صورتك
ان اصحو في الصباح بعيدا عن اشراقة وجهك
ان اسير في طريقي ولا أجدك بجواري
صورة ليس لها برواز

لـــقــاء:

تحمل على شفتيها ابتسامة الحياة
في محياه أمل ولكنه لا يثق بالمستقل
تجلس بعيدة تنتظر اقترابه وهو يقف ينتظر أن يهدأ الطريق
تقضم على أصابعها .. ويكتم هو لهفتها عليها
لكن عندما وصل
وجدها
غادرت المكان بلا عودة

وداع:

صوت طرق على الباب
نعم
انت
نعم
رسالة
اغلقت الباب وقرأها رسالة لقد غادرت
مزقت الرسالة وقالت هي إشاعة
ولكن من يومها وهي أسيرة الرسالة

الـــم:

طفل يرقد على سرير المرض وطفلة تحتضن بقايا عروستها وصوت دبابة يدوي
وجع النهار بعيون كل عابر
صمت احاط المكان ولف الزمان
وسؤال يطرح هل انتهى عصر الأمان
وتاه منا ذلك العنوان
فبكينا على ضياع الزمان

نـــار:

أضلاعي تلتهب منذ سنين
انكوى داخلي بكل شوق وحنين
ولم تزل ناري تحرق كل من سكن فؤادي الحزين
انتظر عودتك لتطفئ ناري
صوت مبحوح وموت لآمالي
وما زلت انتظر حتى احترقت بانتظاري

حـــب:

اراك في خيالي
مع بزوغ فجري تحمل معطفي ووردة كنت اهديتك هي في صغري
لتعيد لمخيلتي الحكايه
فهل حقا تروي لي النهايه
حبك أصبح مجرد وجه في المراية

اكـــرهـك :

لا تخاف اقترب قليلا وسوف تهمس بها شفتاي
انصت لها من فضلك
راقب عيناي الغارقتان بالدموع
وشفتاي المرتجفتان
وانتظر قليلا فسوف اصرخ في وجهك
فهل ستهرب أم ستبقى لتروني ؟؟؟
وتعود لتهمسها لي؟
اكرهك لكن بعمق شفاهي؟!

ضـــعـــف:

عندما أراك ينكسر كبريائي
وعندما المس يديكِ ...أزداد ذلا وقهرا
وعندما تبكي ...تزيد آلامي !
وعندما تبتسم...أفرح وأنام قريرة العين ؟

اخر الكلام ::

نامت الحروف في وضح النهار
ونادت بأعلى صوتها
كفاك يا أنثى
مجارة للهذيان

سيدي \\ البـــــ A ـــــــــدر

هذيان مدادك أجبر مدادنا على اللحاق به

كم يعشق المداد أن يعانق كلمات قوية

بقوة تلك الكلمات المسطرة على متصفحك

كم يروق له أن يبحر على مركب المخاطر

فيغوص في بحار الجمال

ليستخرج الدرر الكامنه

اعذر مدادي أن تطالواً على متصفحك ..\\

لك من الورد أعطــرهـ ..

أنثى ..\\\