سألت نفسي مراراً وتكراراً هل أوفيتك ايتها الحبيبة برك
ردت النفس قائلة بكل حزن تعتليها الأهات المريرة...
لا والله لم توفيها حقها ..فبكت شجوني قبل عيوني
فتمنيت أن تعود الايام بي الى الخلف لأخدمك يافؤادي بكفافي
تحت أقدامك...............
لك كل الشكر أخي الفاضل
كشكوشة