من يجيبني ويقول لي من السبب في قتل الطفوله والبراءه منا
من السبب في جعل حياتنا لا تكون كالبقيه
طفوله قصيره ثم تحمل مسؤليه وليست أي مسؤليه
نفتح أعيننا بزوج يكبرنا سنينا ..!
لماذا كل هذا الظلم والتجني والاضطهاد
لم نعش حياتنا كالبقيه طفوله ومراهقه ونضوج
وليتها كانت حياه جميله لكن طلاق في نهايه المطاف
وكل هذا بسبب أولياء الامور ....!
أتخافون منا أم علينا .. مالذي جنيتموه من قتلكم لاحلامنا
احلامنا الصغيره ماتت قبل أن تكبر
قتلتموها قبل أن تنضج وقتلتم أرواحنا معها
الرجل ليس كل شي بحياه المرأه وخاصه عندما يكون رجل لعوب لا يعرف ولم يتعلم
معنى إحترام الزوجه وتحمل المسؤليه
ليسوا ملامين ولكن انتم يا أولياء الامور
جعلتم من قلوبنا تتعلم الكراهيه والحقد وعلى من ...! عليكم أنتم
نتمنى أحيانا موتكم وعلى أيدينا ولكن سرعان ما نحن لكم ونقول كلا
فمهما حصل فأنت والدي....!
والدي الذي تحمل إبنته سنينا ولكن ليست بالطويله
قام على تربيتها وتعليمها ولكن سرعان ما مل منها ورمى بها لرجل اخر
أنتم يا أولياء الامور مالذي تريدونه الان من إبنه مطلقه ربما يكون لها أطفالاَ او تأتيكم لوحدها ..
من الذي يتعذب الأن هي أم انتم في هذا المجتمع الغريب مجتمع لا يرحم
لا يقف الا مع الظالم فقط وهذه المسكينه تتجرع الويل لوحدها
هل تعلمون ان الإنتحار يراود الكثير من المطلقات ..!
أتعلمون أن الموت أهون بكثير من كلمة مطلقه ..!
لن نسامحكم أبدا ولن نقبل أي عذر منكم فأنتم وحدكم الملمون بفعلتكم الشنيعهـ هذي..!
ماذا تريدون فنحن الان مطلقات من ازواجنا ومن المجتمع اكمل
اختى الكريمه دموع البحر
اول شي مقدر ردت فعلك ومقدر شعورك
واشكر اولا وثانيا اختى
الطلاق ليس نهاية الطريق ولا نهاية الحياه
ولا تيأسي ولا تتكدري من اي شي
وشكر لك وعلى تعقيبك الجميل
ارجوا من الجميع الاستفادة ............... اخواني المتزوجين الرجال ارجوا عدم الزعل .
كلمة تخص اخواني المتزوجين من الرجال خافوا الله في زوجاتكم .
ماهوا ذنب المطلقة عندما ينظر لها المجتمع السعودى الذي يحمل في قلبة كل الحقد والكراهية
ضد المطلقة بأنها المذنبة وهية سبب هذا الطلاق وفي الواقع هو الرجل المذنب في هذا .
الموضوع مهم جداجدا ...
وأشكرك أخي عاشق الريم على طرق مثل هذا الموضوع والحوار فية .
فأقول رأيي الشخصي عندما اسمع عن امراة مطلقة يتبادر الى ذهني سؤال مهم لماذا طلقت ؟
ولكي يتقدم شخص من امراة مطلقة يتبادر لذهنة هذا السؤال ايضا
وقد يسئ بهذة المطلقةالظن عن أسباب الطلاق فيتركها .
فأنا لا أمانع من الزواج من مطلقة ولكن لابد أن أعر الاساب الحقيقية لطلاق
وهذا اتصور أنة من حقي.وهذا يتحدث عن الطلاق واسبابة وعلاجة فالمهم ان نقراة .
من وجهة نظر شخصيه اعتقد ان التعليم لا يتحمل
مسؤلية هذا الملف السري ،، وان كان هنالك جهة
تتحمل الطلاق فهي المجتمع ،، والذي يفتح ابوابه للرجل
المطلق في حين يتناسى المطلقة ولو تعامل المجتمع بجدية
بحيث يحد من حرية المطلق الذي يجد بديلاً في أقل من ساعات
لفكر مراراً قبل الاقدام والعنصر الثاني المرأة فلو عرفت انها الحلقة
الأضعف شرعياً ( وليس هناك اي اعتراض على ان العصمة بيد الرجل )و حاولت
التعاطي مع ذلك واستيعاب زوجها لأخذت باللين اكثر بكثير مما تأخذ بالعند والنكد ..
يعتبر الطلاق مشكلة اجتماعية نفسية..
وهو ظاهرة عامة في جميع المجتمعات ويبدو أنه يزداد انتشاراً في مجتمعنا السعودي
في الأزمنة الحديثة والطلاق هو " أبغض الحلال " لما يترتب عليه من آثار سلبية في تفكك الأسرة
وازدياد العداوة والبغضاء والآثار السلبية على الأطفال ومن ثم الآثار الاجتماعية والنفسية العديدة بدءاً من الاضطرابات النفسية إلى السلوك المنحرف والجريمة وغير ذلك.
ومما لا شك فيه أن تنظيم العلاقة بين الرجل والمرأة وتكوين الأسرة قد نال اهتمام المفكرين منذ زمن بعيد.
ونجد في كل الشرائع والقوانين والأخلاق فصولاً واسعة لتنظيم هذه العلاقة وضمان وجودها واستمرارها. ويهتم الدين ورجال الفكر وعلماء الاجتماع وعلماء النفس بهذه العلاقة، كل يحاول من جانبه أن يقدم ما يخدم نجاح هذه العلاقة لأن في ذلك استمرار الحياة نفسها وسعادتها وتطورها.
وتتعدد أسباب الطلاق ومنها الملل الزوجي وسهولة التغيير وإيجاد البديل وطغيان الحياة المادية لرجل الذي لايبالي بكلمة طلاق بقدر معناها
والبحث عن اللذات وانتشار الأنانية وضعف الخلق، كل ذلك يحتاج إلى الإصلاح وضرورة التمسك بالقيم والفضائل والأسوة الحسنة.
ومن الأسباب الأخرى "الخيانة الزوجية" وتتفق كثير من الآراء حول استحالة استمرار العلاقة الزوجية بعد حدوث الخيانة الزوجية لا سيما في حالة المرأة الخائنة. وفي حال خيانة الرجل تختلف الآراء وتكثر التبريرات التي تحاول دعم استمرار العلاقة.
وفي بلادنا يبدو أن هذه الظاهرة بدأ في الانتشار ،
ويمكن للشك والغيرة المرضية واتهام أحد الزوجين الآخر دون دليل مقنع على الخيانة الزوجية يكون سببأ في فساد العلاقة الزوجية وتوترها واضطرابها مما يتطلب العلاج لأحد الزوجين أو كليهما،
ذلك أن الشك يرتبط بالإشارات الصادرة والإشارات المستقبلة من قبل الزوجين معاً، ويحدث أن ينحرف التفكير عند أحدهما بسبب غموض الإشارات الكلامية والسلوكية التي يقوم بها. كأن يتكلم قليلاً أو يبتسم في غير مناسبة ملائمة أو أنه يخفي أحداثاً أو أشياء أخرى
وذلك دون قصد أو تعمد واضح مما يثير الريبة والشك والظنون في الطرف الآخر ويؤدي غلى الشك المرضي.
وهنا يجري التدريب على لغة التفاهم والحوار والإشارات الصحيحة السليمة
وغير ذلك من الأساليب التي تزيد من الثقة والطمأنينة بين الزوجين وتخفف من اشتعال الغيرة والشك
مثل النشاطات المشتركة والجلسات الترفيهية والحوارات الصريحة إضافة للابتعاد عن مواطن الشبهات قولاً وعملاً.
وهنا نأتي إلى سبب مهم من أسباب الطلاق وهو "عدم التوافق بين الزوجين"
ويشمل ذلك التوافق الفكري وتوافق الشخصية والطباع والانسجام الروحي والعاطفي.
وبالطبع فإن هذه العموميات صعبة التحديد، ويصعب أن نجد رجلاً وامرأة يتقاربان في بعض هذه الأمور،
وهنا تختلف المقاييس فيما تعنيه كلمات "التوافق" وإلى أي مدى يجب أن يكون ذلك،
ولابد لنا من تعديل أفكارنا وتوقعاتنا حول موضوع التوافق لأن ذلك يفيد كثيراً تقبل الأزواج لزوجاتهم وبالعكس.
وإذا كان الاختلاف كبيراً أو كان عدائياً تنافسياً فإنه يبعد الزوجين كلا منهما عن الآخر ويغذي الكره والنفور وعدم التحمل مما يؤدي إلى الطلاق.
ونجد أن عدداً من الأشخاص تنقصة "الحساسية لرغبات الآخر ومشاعره
أو تنقصه الخبرة في التعامل مع الآخرين"
وذلك بسبب تكوين شخصيته وجمودها أو لأسباب تربوية وظروف قاسية وحرمانات متنوعة أو لأسباب تتعلق بالجهل وعدم الخبرة.
وهؤلاء الأشخاص يعصب العيش معهم ومشاركتهم في الحياة الزوجية مما يجعلهم يتعرضون للطلاق،
وهنا لابد من التأكيد على أن الإنسان يتغير وأن ملامح شخصيته وبعض صفاته يمكن لها أن تتعدل
إذا وجدت الظروف الملائمة وإذا أعطيت الوقت اللازم والتوجيه المفيد،
ويمكن للإنسان أن يتعلم كيف ينصت للطرف الآخر وأن يتفاعل معه ويتجاوب بطريقة إيجابية ومريحة.
وهكذا فإنه يمكن قبل التفكير بالطلاق والانفصال أن يحاول كل من الزوجين تفهم الطرف الآخر
وحاجاته وأساليبه وأن يسعى إلى مساعدته على التغير،
وكثير من الأزواج يكبرون معاً، ولا يمكننا نتوقع أن يجد الإنسان " فارس أحلامه"
بسهولة ويسر ودون جهد واجتهاد ولعل ذلك "من ضرب الخيال" أو " الحلم المستحيل "
أو "الأسطورة الجميلة" التي لا تزال تداعب عقولنا وآمالنا حين نتعامل مع الحقيقة والواقع
فيما يتعلق بالأزواج والزوجات. ولايمكننا طبعاً أن نقضي على الأحلام
ولكن الواقعية تتطلب نضجاً وصبراً وأخذاً وعطاءً وآلاماً وأملاً.
وتبين الحياة اليومية أنه لابد من الاختلاف والمشكلات في العلاقة الزوجية.
ولعل هذا من طبيعة الحياة والمهم هو احتواء المشكلات وعدم السماح لها بأن تتضخم وتكبر
وهذا بالطبع يتطلب خبرة ومعرفة يفتقدها كثيرون، وربما يكون الزواج المبكر عاملاً سلبياً
بسبب نقص الخبرة والمرونة وزيادة التفكير الخيالي وعدم النضج فيما يتعلق بالطرف الآخر وفي الحياة نفسها.
ونجد عملياً أن "مشكلات التفاهم وصعوبته" هي من الأسباب المؤدية للطلاق.
ويغذي صعوبات التفاهم هذه بعض الاتجاهات في الشخصية مثل العناد والإصرار على الرأي
وأيضاً النزعة التنافسية الشديدة وحب السيطرة وأيضا الاندفاعية والتسرع في القرارات وفي ردود الفعل العصبية.
حيث يغضب الإنسان وتستثار أعصابه بسرعة مما يولد شحنات كبيرة من الكراهية
التي يعبر عنها بشكل مباشر من خلال الصياح والسباب والعنف أو بشكل غير مباشر
من خلال السلبية "والتكشير" والصمت وعدم المشاركة وغير ذلك.
كل ذلك يساهم في صعوبة التفاهم وحل المشكلات اليومية العادية
مما يجعل الطرفين يبتعد كل منها عن الآخر في سلوكه وعواطفه وأفكاره.
وفي هذه الحالات يمكن للكلمة الطيبة أن تكون دواء فعالاً يراجع الإنسان من خلالها نفسه
ويعيد النظر في أساليبه. كما يمكن تعلم اساليب الحوار الناجحة
وأساليب ضبط النفس التي تعدل من تكرار المشكلات وتساعد على حلها "بالطرق السلمية" بعيداً عن الطلاق.
كلمة لكل زوج ارجوا الانتباه لها ارجوا لكل زوج ان لا يقحم اهلة في امورة الخاصة ( اهل الزوج .. اهل الزوجة )..
ارجوا من الجميع ان يقرأ هذا الكلام الذي ساكتبة الان
ويمكن " لتدخل الآخرين " وأهل الزوج أو أهل الزوجة وأمه وأمها أن يلعب دوراً في الطلاق، وهذا ما يجب التنبه إليه وتحديد الفواصل والحدود بين علاقة الزواج وامتداداتها العائلية. والتأكيد على أن يلعب الأهل دور الرعاية والدعم والتشجيع لأزواج أبنائهم وبناتهم من خلال تقديم العون والمساعدة "وأن يقولوا خيراً أو يصمتوا" إذا أرادوا خيراً فعلاً.
لان اثبتت الدراسات الحديثة ان من اسباب الطلاق بنسبة اكبر كان بسبب تدخلات الاسرة في الحياة الزوجية بين الزوج وزوجتة ( اهل الزوج .. اهل الزوجة )..
.اللهم زوج كل اعزوبي واعزوبية...
اللهم تمم على الازواج زواجهم... اللهم اكفهم شر الفتن .
اللهم وألف بين قلوبهم واسعدهم في حياتهم ...
عازف الحروف
هذي نظرتي فيك ماتغيرت تبقى صاحب قلم مميز ومبدع بكل المقاييس
وبصوره جميله ومفيده تبين الموضوع تشرحه
وعلى كلنا اشكرك شكر خاص نابع من قلبي
واتمنى لك التوفيق والسداد
اهنئك على هذا الطرح الرائع والهادف والذي له قيمه كبيره جدا وكان له تاثيرا كبيرا بنفسي رغم اني مازلت فتاه عازبه لم اتزوج بعد ولم امر بهذه التجربه ولكن من وسطي الذي عشت فيه رايت انواع واشكال الطلاق وباسباب تافهه منها ان رجل طلق امرائه بسبب رفضها عمل كوب شاي لزوجها بالفعل شي مضحك اصبح الزواج لعبه بدل ان كان رباط مقدس يجمع زوجين في بيت واحديلمهما سويا ليس لكل واحد منهما الا الاخر قد كان الزواج ميثاق غليظ ومازال عند القله ولكن في الاونه الاخيره اصصبح الطلاق منتشر كثيرا وبنسب عاليه جدا وذلك يرجع للطرفين فلا نستطيع لوم احد طرف عن اخر،،،،،