الدين النصيحة " إكتب نصيحة لمن بعدك وللجميع ...

[المحب فالله]

منورين اخواني نصيحتي لكم

لا تقل كل ماتسمع ولا تسمع كل ما يقال

[مرهف احساسه]

(لا تأجل عمل اليوم الى الغد)

[المحب فالله]

لا تغضب لا تغضب لا تغضب


ننتظر البقية االاجر يسير

[حــنــونــه]

ااااااااااااااااه من الغضب

شكرا


لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد ..

[مزوحي]

::

المحب فالله

جزاك الله خير الجزاء ,, واثابك الله على هذا الطرح القيّم ,,

..:: نصيحتـي لكـمـ ::..

اذا دعتك قدرتك لظلم الناس فتذكر قدرت الله عليك ,, وتذكر القبر وأهواله ,, وتذكر ان الله ينتقم من الظالمين ,, وتذكر قول الله تعالى :- (( يوم تشهد عليهم السنتهم وايديهم وارجلهم بما كانوا يعملون )) النور 24 ,,


دمت بكل الود

::

[رحيق العزة]

أراضي الإسلام كلها أمانة في أعناقنا وكم من صحابي جليل قتل في سبيل أن نصبح نحن مسلمين لله رب العالمين


لا تضيعوا الأمانة بالله عليكم

الله الله في أعماركم

الله الله في أوقاتكم

الله الله في قضاياكم المصيرية يا أحباب


إتقوا الله في آماناتكم يا مسلمين

القدس آمانة في أعناق الكل

الله الله في قيادة الإنسانية فأنتم خلقتم لقيادة البشر


الله الله في قرآنكم يا أحباب

الله الله في سنة النبي محمد

الله الله في أماناتكم أمة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم





أيها المسلمون

إن جيوش المسلمين هم أبناؤكم، وحرارتهم من حرارتكم، فكيف لا تنطلقون بهم ومعهم لتغيير هؤلاء الحكام الرويبضات؟ كيف لا تحركونهم لإنقاذ الأرض والعِرْض، وحماية الحرمات والمقدسات؟ إن حرصكم وحرصهم على أنفسهم لن يؤخر من أَجَلهم شيئاً، بل إن أقصى ما تنالون وينالون هو قضاء الحياة هي هي، ولكنْ في ذل وهوان وخنوع واستسلام، وإنها لحياةٌ تعيسة حقيرة لو كنتم وكانوا يعلمون.
إن حزب التحرير يناديكم أيها الناس، يستصرخكم أيها الجند أن تجيبوا استغاثات النساء وصرخات الأطفال وهمهمات الشيوخ. إن حزب التحرير يستنفركم للتحرك إلى القتال للانتقام لهؤلاء وأولئك، وأن تَقْلَعُوا من طريقكم كلَّ من يعوقكم من الحكام وأعوانهم، فقلْعُهم قُربةٌ إلى الله تنجيكم من عذاب الله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

إن حزب التحرير يستنصركم لتقوموا معه لإعادة الخـلافة الراشدة ... فيكون الراشدون، والقادةُ الأوائل والمعتصمُ وصلاحُ الدين والفاتح ... وعندها لن يجرؤ كافرٌ أو ظالم على أن يمس طرف امرأة بسوء وينجو بنفسه، ناهيك عن ملاحقتها بالرصاص، ومن ثَمَّ تعودون كما كنتم خير أمة أخرجت للناس.

﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ﴾.

[مزوحي]

::

السلام عليكم ,, يسعد صباحكم جميعا

:: نصيحه ::

قراءة القرآن

الذى هجره كثير من المسلمين ,, قال صلى الله عليه وسلم -« اقرءوا القرآن فإنه يأتى يوم القيامة شفيعاً لأصحابه »-


دمتم بكل الود

::

[عازف الحروف]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الممدوح السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جزاك الله كل خير علي الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك ( من ترك شيئا لله عوضه الله خير منه ) الممدوح

[المحب فالله]

السلام عليكمــ مشكورين اخواني نكمل الموضوع

الرجل من يمسك نفسه عند الغضب

[king-abdullah]

النصيحة في الدين مكانتها عظيمة، ومنزلتها عند الله عالية رفيعة، وحاجة الإنسان، كل إنسان للنصح لا تقل عن حاجته إلى الطعام والشراب و الهواء، لذلك حصر رسول الله صلى الله عليه وسلم كل الدين فيها فقال: "الدين النصيحة" ثلاثاً، لأنها بها قوامه و صلاحه؛ وعندما قيل له: لمن يا رسول الله؟ قال: "لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم."

ولهذا عُدَّ هذا الحديث من جملة الأحاديث الأربعة التي تجمع أمر الإسلام؛ قال الخطابي: "معنى الحديث قوام الدين وعماده النصيحة، كقوله الحج عرفة".

حكم النصيحة لكل مسلم الوجوب وإن لم يسأله، وقد قال بعضهم وجوب النصح يتوقف على السؤال، لقوله صلى الله عليه وسلم: "وإذا استنصحك فانصح له"، وهو يعد من حقوق المسلم على أخيه المسلم.

ووجوبها آكد من ولاة الأمر، علماء و حكام نحو رعاياهم ، لما صح عنه صلى الله عليه وسلم: "ما من أمير يلي أمر المسلمين ثم لا يجتهد لهم وينصح إلا لم يدخل الجنة معهم."1

والنصيحة لله، ولرسوله، ولكتابه تكون بالإيمان والتصديق والعمل بما جاء عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، والإنتهاء عما نهيا عنه، والذب والدفاع عن الله وكتابه ورسوله، وإزالة الشبه، وتعليم الناس ما جهلوا من ذلك؛ والنصيحة لله، ولرسوله، ولكتابه في حقيقتها نصح لأنفسنا، وتزكية وتطهير لها.

ولهذا فإن هدفنا وغرضنا الأول والأخير في هذا الموقع إسداء النصح للمسلمين، وتبصيرهم و إرشادهم لما فيه صلاحهم في دينهم ودنياهم، متلزمين في ذلك بالآداب الشرعية والسنن المرعية، من غير تعنيف ولا تشهير، راجين الأجر والثواب من العلي القدير؛ قال المروزي: "سمعت أبا عبد الله يقول: قال رجل لمسعر بن كدام: تحب أن تنصح؟ قـال: نعم، أما من ناصح فنعم، وأما من شامت فلا"؛ وقال مسعر: "رحم الله من أهدى إليّ عيوبي في سر بيني و بينه، فإن النصيحة في الملأ تقريع".

هذا فيما يتعلق بالأمور الشخصية ولمستورى الحال؛ أما المسائل العامة، وللمجاهرين بالبدع والمعاصي، المعلنين عنها، الداعين إليها ، فلا حرج من نصحهم علناً؛ وذلك عن طريق التعليم، والتذكير، والإفتاء.

والله أسأل التوفيق والسداد والعون والرشاد ؛ وأقول كما قال العبد الصالح عمر بن الخطاب رضي الله عنه: رحم الله امرءاً أهدى إلي عيوبي.

ونصيحتي

الله اعلم