:
:
أحيـــانــاً تحس أن أناس وبمجرد قرائتهم يتفوقون عليك
تحس تعمقهم في نصك إلى درجة أنك تتخيل لو أنك في غرفة مبعثره
وتخشى أن يراها (أحدهم )
فتقوم فوراً بتجميع ماتبعثر وترتيبها..
(قلـم في القلب )
قلبتها كثيراً بحثاً عن معنى..
تخيلت أن يكون معناها قلم في قلب المعنى..
في قلب الحدث ..في قلب الكاتب أو القارئ.
أو قلم كالسهم من حيث إصابته..
أو أو ........ولك خيار التفسير(إن عدت)
(قد تكون إستجدائات عوده من هنا وقد تكون شطحات كاتب)
:
:
تركتها منذ فتره..
إنشغلت.. ولم أرغب العوده لذات الجرح
وتمنيت لو عدت قبلاً هناك (أقلام) يستوجب الرد سريعاً (ساخنا)
عليـهــا..
♥·.¸¸. من لي بتابوت..يوارينا فيخفينا ·.¸¸.♥
والعنوان ارتجالي لم أفلح في انتقائه
كتبتها في أكثر من ورقه وأحسست أني وأدتها
هنا من ول رد تفائلت قليلاً..
لكن ...
:
سيدي الغائب الحاضر
غبار العشق
البارحه فقط قرأت رغبتك في تـرك الكتابة هنـا
وتمنيت لو أنني رددت سابقاً..
ليس شكر هنا بقدر الغضب منك
فليس مبهجاً أن تكون في أرض غربه وتكتشف
أن هناك من (كنت لتعتبره أخاً ومساند)
وبمجرد وصولك وقبل أن تجمع أمتعتك المبعثره
تكتشف أنه وعلى نفس طائرة وصولك يغادر..!!
كنت سأشكرك وأثني عليك لو لم تنوي الذهاب
لكن الآن لن أترك عبارة ذم إلاً وقلتها فيك ...!
<< من صنف يكفرن العشير..
طال الحديث أتمنى لو أنني وصلت لشيء..
:
: |