هذا [ الجدار ] اللي تركتہ من هذاڪ آلحين
عرفنيے .. يوم قابلتہ وبلل دمعيے أحجاره ..!
جلست وهاجت الذكرى وقلت بخاطريے [ مسكين]
ثمان سنين في وحشہ ولا أحد بيننا زآره
وفا ذاڪ الجدآر أثبت بأن الادميے من [ طين ]
تخيل يوم لامسته تنهد من شقا ناره
سألنيے .. قال : أنا أذكركم تجونيے أنتو الأثنين ....?!
[ بكيت ] وقلت صدقنيے رحل و . . . . آنقطعت أخباره ...~