تغنوا ببحور الأمل ، نظموا قوافيها ومعانيها ، أنشأوا دواوين سطور صفحاتها يتوهج منها حبر
الأمل ، أما أنا سأگتفي بفتح گتاب أملي وسأنظر إلـى أملي ولو گان بحبر متهالگْ ، أنتِ ياأملي
ستگونين آخر أنفاس حياتي ومن بعدگِ الطوفان .
فگيف لـي أنعمُ بالحياة وأنتِ الأمل ؟.