الاختبارات مرهقه ومتعبه ولكنها محصلة عطاء وبحث عن تحقيق نجاح واجتياز مرحله مهمه من مراحل الحياه والسير في طرق رسم خارطة المستقبل لكل منا اجواء خاصه فيها فمنا من يحب الاستذكار بمفرده ومنا من يذاكر مع زميل وعندما يصعب عليه امر ما يجد له جواب عند زميله ومنهم يهجر الناس نهائيا وكانه انعزل عن كل شئ ومنهم من يقسم وقته بطريقة رائعه بين الاستذكار وبين فترت الراحه ومشاركه اهله نمط حياتهم اليومي ومنهم من يكتئب ويمرض نفسيا ايام الاختبارات فيصبح سئ المزاج ومنهم من جهز نفسه لهذه الايام قبلها بأيام واستعد فكان محافظا على نفسيته واثقا بفضل وعيه من النجاح بعد توفيق الله ومع هذا يضل الاختبار المحك الحقيقي للصبر والتفاني وتعويد النفس على الاحساس بالمسئولية وتعتاد نفسه على الاعتماد على القدرات الشخصيه لمواجهة الحياة ويضل للنجاح طعم خاص نسال الله ان يكون حليف كل الطلاب والطالبات وان يجدوا ثمرة تعبهم فرحا ونجاحا
شكرا لك انتر على اللفته الطيبه نحو شريحه كبيرة من المجتمع يحتاجون منا الاحساس بهم ويحتاجون الوقوف معهم ولو بالدعم والمؤازره المعنويه ويحتاجون منا الدعاء الخالص وتقبل تحيات اخيك
/
/
خطوة عزيزة أخي الأستاذ ( خَيَاال ) وإظافة رائِعَة ..
فعلا كلامك صحيح..وهذه من أكبر الأخطاء اللي تصير..بسبب الفهم الخاطئ بأن كل مازادت ساعات الدراسة زاد الفهم!!! وهناك خطأ آخر وهو الدراسة قبل الأمتحان بدقائق واللي كثير من الطلبة يقعوا في هالخطأ..
بالنسبة لي عمري ما واصلت دراسة لليوم الثاني بس سويتها مرتين لتسليم أنشطة وبحوث للجامعة.. أما الدراسة مع الأصدقاء فعلا الوقت يضيع بس أنا استمتع في جلسات الدراسة مع وحدة من صديقاتي خاصة للرياضيات تصير منافسة بينا..
شكرا أخي الكريم إنتر عالطرح المفيد ... ونتمنى من جميع الطلبة الأستفادة منه..