||
فَيْ هَذهْ السآعهْ وبالتحَديدْ تَمنيتْ لوْ آنَكْ بِجآنبيْ
تَمنيتْ لَوْ آنْ بينْ يَديْ شَيءْ من آثركْ لَيُزيحْ جُزءً منْ ثِقَلْ هّذآ الحَنينْ عَنيْ ,
تَمنيتْ صَوتَكْ يأتينيْ مِنْ خَلفْ هَذه القُضبآنْ المُسمآهْ رَحيلكْ
تَمنيتْ لَوْ آنهْ يَجمعُنا سَقفْ مَدينةً وآحِدهْ
[ لأتنفسْ هوآءكْ وآشعرْ بهْ فَي صَدريْ ]
تَمنيتكْ قَريباً مِنيْ تَمنيتكْ جِداً ,
ولكنْ أتعلمْ أمنيآتيْ دآئماً مآ تُدفنْ بوآقعِي السَخيفْ
القآسيْ كَثيراً ,
وآقعيْ الذيْ يَجعَلُكْ بَدآخليْ فَقطْ (مُجَردْ آمنيهْ ) ,
وآقعيْ يآسيديْ يَرفضْ الأمنيآتْ
يَرفضهآ جِداً لذلكْ أحلمْ انا كَثيراً ,
وأتمنىْ