عندما أكتُبُ أُحِبُبُبُبُبُبُبُبُبُبُكْ , أكـتبُ الباء أكثـــر من مره , لا يعني اني أكسر قوآعد اللغة ! وَ لكن جنون وَ لذّة الشعور تحتم علي ان أُخالف القوآعد وَالأنظمه و حتى التقآليد ! أُحِبُبُبُبُبُبُبُبُبُبُكْ ,
أحسّ بدآخلي عَآلَمْ حَرَآمْ أقتِل مَخَآليقَه .. حَرآمْ أسْكِت وَ أنآ صُوتِي نِثْرتَه وَجه لأتبآعي ! يآ أوّل قَلب .. يبكِيني .. وَ تبكيني .. مَواثيقَه أنَا أطبَآعِي مَاهي زينه و لكِن هَذِي أطبآعي ..‘ تغرّبني قـُوإفيَ الموٌت ..! وأقُول العُمْر تَشريقه أعيش بـ ( شِبه غيبوُبه ) وَ أعرف أن الزِمْن وآعِي أكمّل لَكْ ..! .. وجَع خُوف .. وجَع شوُق .. وجَع ضِيقه علىـإ گيفگ ترتبنيّ حَلآلك گل أوجَآعي
لآ يوجد ~ (حب ) أصدق من شخ ـــص يسأل عنك كل يوم ولآ.." يمل .
~≈~ عندمآ أرآككِ ..! أعدككِ ~> أنَ أُطيلَ ألنظِر إليككِ ! فَـ جوعُ عينآيُ لــ رؤيتككِ .. أفقدنيّ مُتعةْ ألنظِر .. إلـىُ ألِآخرينْ بِـ وضَوُح ! ~≈~
كُلُ ما أراك هُنا .. أو هُناك يَنْتَفض قلبي وأشعُر بدفء يُغطِينِي .. وسَعَادهٌ غامره .. { مهما كنت أشعُر بالألم ..بالحزن..بالغربه.. بالضياع ..بالحرمان .. أتمنى لو تَصِل حُرُوفي لك .. لك أنت وحدك ..
رائِحَة اْلغدِر مُزْعِجه.. لَكنْ لَمْ أُبّالي بِها.. وَ لنْ أَبحَثْ عَنْ مصْدَرِها..!! لآ أعَلم لمّاذا تَجاهلتْ ذلِك؟؟!.. أهاااا.. تَذَكْرت.. أَنّا مَشُغوله بِمساعدَه ذلِك {المِسكين.. وَ مَهْمَا فَعَل بِي .. وَ مَهمّا خَسِرتْ.. هو مِسكينْ.. يتألم كثِيراً.. بلْ يُخْبرني بأنه دائم الْبُكاء وَ الحُزن.. عَلى كِبَر سِنه..!! كَم حاولت أَن أصنَع لَه الخَير وأتْركْه.. وَ لكن يَتَمسك بثيابَي.. وَ يرجوُني بالبقاء بالقُربْ مِنْه.. وَ أَنْ لآ أتخلىَ عَنْه كَمّا تَخلىَ عَنهُ الجَميع.. أَبكي كثيراً لحد الْمَرض.. وَ أعِده بأن لنْ أتْركُه أبداً.. لآ أُريدُ ذلِك له أبداّ.. فأنّا مِثلُه.. وَ أَضُنْ أكثَر..!! بَلْ ..أَجْزُم أَننِي أكثـــــــــــر..!! * "
لمّآ [ !] , بَعضَ آلبشَرِيْةَ , . . يستَهوِيِهمّ آمتلآكْ مَآ غيرْ لهُمْ ! يتربصصَونْ بِ كُلّ حِيْنّ , وَ لآ يخشَونْ ! وَ يتفآخّرونْ بِ كنِيةٍ خآدِعةَ وَ يدعَونْ آنهمّ بِ مُسمَىْ - كلِيّ مشَآعِرْ !
حَــبِيْبِي اعْلَم ان }*~ نِيْــرَان غِيْـــرَتِي تُحْــرِقْنِي و سُيُوْف الْارَق تمَزُقْنّي و تَقْتُلْنّي و طُوْل الانْتِظَار يُشْــعِل الْبُرْكَان بِصَدْرِي فَاحْذَر ان تُعَانِدُنِي او تَلَقِيَنّي بِعَذَابِي وَحْدِي فَالَحُب }*~ الْمَرْسُوْم بِوَجْهِي و الْصَّبْر }*~ الَّذِى اذدَان بِه عُمْرِي يَسْقُط و يَتَهَشَّم عِنْد هَيَّاج الْغَيْرَة بْكُوَنّي اصْبَح زِلْزَالا لَا يُقَاوِم و نَــارا لَا تَنْطَفِئ تُحَارِب مَن اجَل كِيَانِهَا و عِنْوَانُهَا و اصْبَح حُنَيْنَا مُحْــرِقَاً و شَوْقَاً مُفْرِطَاً اضُمُّك بَيْن احْضَانّي و اجْفَانّىي فَانْت كَيَانِي و عِنْوَانّي و سُكْنَي و دِيَارِي فَارِجُوك هَدِّئ مَوْج بَحْرِي و ارْفَع شِعَار حُبِّى وَحْدِي و لَا تَجْرَح انُوثَتَّي و ضَعْفِي فَانْت لَا تَعْلَم مِقْدَارَك عِنْدِي و لَا تَعْلَم كَيْف احِب و كَيْف اعْطَي ؟ احِــبُك }*~ لِي وَحْدِي دُوْن غَيْرِي فَانْت طِفْلِى اخْشَى عَلَيْه مِن الْنَّسِيْم و انْت عُنُقِي اطوقِك بِعَقْد الْفُل و الَّيَّاسَمِين و انْت يَدَي تُحَمِّل خَدَّى فِي لَيَالِي هَجَرَي و انْت رُوْحِي اضُمُهُا بِقَلْبِي و جَسَــدَي فَانْت انَا }*~ لَو كُنْت تَعْلَم ! فْسَاحَارَب مِن اجْل نَفْسِي و هِي انْت حَتَّى مَــوْتَي و لَن اتَرُك احَدَا غَيْرِي يُسَبِّح فِى بِحَار عَيْنُك فَانّا احِبُك بِقُوَّة و هَوَس و جُنُوْن رُغْمَا }*~ عَــنْك و عَــنِّي !
خُذّنِيّ / ’ مسَآءَاً يُنآدِيْ بَوحَكْ , ! لِ أغَرسُ لِكْ فِيْ كُلْ سِطَرْ أننّيْ بِكْ فَرحٌ لآ يَندّثَرْ ’ لِ تُغنِيّ كُلْ آلفصَولْ عِندّ مَنبَعِهْآ آلمُقَدّسْ أنّكْ سِرُ آلحِكآَيِةْ (!)
من ليلة البآرح وحابسني الضيق عسى صباح اليوم يطلق سراحي وعادت لي الضيقة على/فكه الريق الله يهونها ويسعد صباحي_