وليله نمت . . !
و حلمت اني لِبَست الأبيضُ !
وإستعديت لجلّ / يزفونيُ لنبضكُ ..
و قامت مراَسِمُ زفافناَ تبدَا ، على شرف هَالحبّ الكبيرُ
وكنتَ أسعدُ إنساَنه ، وإنتَ أسعد إنساَن !
و ماصحيتَ الا علَى :
مراسِمُ زفافك . . . . لكنّها علَى غيريّ !
بسّ والله إنّيُ بِ : الحلمُ !
كِنتَ أسعدْ إنساَنه ، !