فى بداية كلماتى
ارسل لك بعض قبلاتى
ارسل اليك حنينى
ومن
بعدها اعترفاتى
كانت جراحى نازفه مقيتهـ
كانت ألامى عتقيه مميتهـ
لانى يا فتاتى
احببت انسانة زائفهـ
لا تعرف الحب
بل اعتنقت ان تهدى نفسها لكل قلب
اقصد لكل ناطق بالحب
فهى يا سيدتى امرأة العصر
تحب الف شخص
وتظهر بكل برأءة
بدموع وملامح مكسورة
ودمعة نازفة
وكلمات معسولة
فتلاقى عطف الجميع
اقصد احضان من يفتح ذراعهـ
يا فتاتى
نعم احببت الفتاة تلك
وهل لم يكن من حقى الا احب
كان جرحى يحدثنى
يهمس لى
اياك ان تعتنق حبها
اياك ان تدمن سمها
ولاكنى تعودت ان يسرى سمها
داخل محاجرى
الم يكن من حقى ان احب يا فتاتى
وعندما رأيتها بين احضانهـ
كان امامى شيئان
ام ان اقتلها
او اتركها
تهب الحب رخيصا
تهب قلبها لمن يدفع اكثر الحروف
ورحلت
وتركت خلفى ذكريات
تحمل الحزن والموت
والفرح داخل بعض الطيات
وفى طريقى ادمى قلبى
وكاد ان يقف
لا