' حْقَـــــــاً لـَــمْ أَعُـــدْ أشْتــَـاقْ لِشَـــيءٍ سِــوَى "رَاحْـــــةِ البــَـــــالِ" . . . .♥'~!
آبدد كل الخطر منك بس تبقى لمظنونك
أشعل لك شموع الرجآء ودموع الجفآ منك تطفيهآ
دَآئَماً هُنَآِكَ شَخَصَ مَآ ! يَهتَمَ لـِ آِمَركَ | دَونَ آِن تَعلَمْ ..
'أن صدقونيّ .. مآدروآ أنكّ هوآي ! . . . وأن عآتبونيّ صآرتّ عيونكْ سمآي ,
البآرحه .,’ مآظّن يوصفهآ كلآم ’ .,., البآرحه ., ’ جرحكـ توسدّني ونـــآم
يبكي لصمت الليل وحشة غيابك ياعمري اللي" حصتك " تنجبر بك
على الرغم من جروحي منكّ , بنتظركّ ! وبِـ رغم غيبتْك , ما أبي أعرف أعذارك , لو افترضنا : [ قدرت أنساكّ وأختصركّ ] من بين كلّ البشر , أبرجع أختارك !
'' دَخِلْوآ فِي حَيآتيْ ” آشَخآصْ “ تعَلقتْ بهَم وَ تَقبْلتِهم آحَببتِهم آكثَر مِنْ ذآتِيْ . أحُبهم آلىَ درجَةْ ” آلجِنْونْ “ ولآ آجِدْ آلسَعآاِده إلآ بيَنْ يَديْهم يرسِمْون ليّ ” الابتسَآمْه “ تصغِرْ بـ عينْي آلدُنيَآ ” آذا ضَآقتْ بِهم “ في ” غيآبْهم ” تَغيبْ آلسعآدهْ .. يَغيِبْ ” آلفَرح “ ''
'' كنتُ أقرأكِ بقلبي وعيني وها أنا أقرأك بدموعي أتعبني غيابك ..