إن حرمت العيش معك بدنيا الفناء فما زال لي رجاء بأن يجمعني بك ربي بدار البقاء
والله
مابي صبرعلى العيش بدونك
لذا إن وصلك خبري يوما فلا تنسى صلاتك علي
وحقق لي أمنيتي وبيديك أنزلني بقبري
ولا تنساني من دعواتك ما حييت
ولا تنسى موعدنا بدار البقاء وأعد له العدة فو الله أني أرجو فيها القرار واللقاء
وحتى متى سأظل أحفر بأظافري في وسط أكوام هذه القلوب الصخرية والمتجردة من كل معاني الاحساس.
لقد أتعبني طول البحث عنك وسالت من أناملي الدماء .
فكل محاولة مني في البحت عن صديقة وفية كانت تتعثر
بل ان كل محاولة فاشلة ماكانت لتقودني إلا لفشل جديد .
أين أنتي صديقتي؟؟