*
كآنت الأمنيات تجيد التخفي لتخفي واقعها المرير
فأصبحت رهن إشآرتهاآ الصماء , وكنت كما المغشي عليه لحين
حتى أصبحت لاأطيق الوآقع وأرفض العيش فيه
وأبحر ليلة تلو الأخرى مع الأحجيات الباهته
التي لالون لها
كي أتنآسى ماآنا فيه , فقد كنت وأصبحت وهذآ ليس
لي مفر منه سوى اليقين بأنني
أصبحت هنآآآ.:(
ملكة الرومنس*