ـآضحًڪْ . . ! و خِذنْي فِدىَ , بسْممَة شِفآتڪَ ~ ( ؛ )
الوقت ‘ معكُ يروح كنه دقيقه .. ومع غيرك تمّر (الدقيقهُ) كما( العامٍ ) ! أصارحكُ ’ واقول :- هذي الحقيقه ..اي والله ان( الواقعُ) اشبه بـِ/ ( الأحلامَ ) ! من يوم ’ اشوفكُ | تنجلي كل ضيقه عساكُ تبقى لـ " اللياليْ والأيام ",
ومَآ زآدَنِي غِيـآبُڪْ إلآ عَشْقَـآ ..~ ومَآ زآدَنِي غِيـآبُڪْ إلآ عَشْقَـآ ..~ ومَآ زآدَنِي غِيـآبُڪْ إلآ عَشْقَـآ ..~
مً ـسٍآءْ آلَ عشقُ . . و همسٍآتُ آلْ فرُحَ . . و كوٌب قهوٌهـً تركيةُ مٌ ـثخنٌ بالحنينٌ . . و موٌبآيلُ ممتلىء ُ أنغامٌ عاشِقةُ وُ وردهـٌ من عبيرٌ الجنونٌ ب عاشقيُ . . . ! *وّ بٍ المنآسِبة أحبُكَ
فِيه دَلؤؤع مَ يأكُل دجآج ! سألؤه : ليشش مَ تأأكل الدجَآج ؟ قـآل : وععععع تمْشششي حـآفيه -- × عزيزِي الدلُؤؤع : يعْنِـي الخًرؤف لآبسس كَعَبْ مَثْلآ !! ههههههههههههههههههههه
إيـآڪ - *! - إياڪ أڼ ټجږځ أۉ ټظڷم أۉ ټقټڷ أۉ ټخۉۉڼ ! فـ ټڪۉڼ ڛپپ في ۉجع ( قڷپ إڼڛاڼ ) ۉټذڪږ أڼه . . . ڪما ټڋيڼ ټُڋآڼ .. ۉڷۉ پعڋ سنيڼ ..
ڪيفف إموتڪ جرح ! . . وإحيإ بڪ جروح ؟ ڪيف إلمڪ شششوق وإرجعع إنثثثثثثثثثثرڪ‘ ڪيف إصور للجسد نزععإت . . . روح ؟ وڪيييييف ‘ إنننإمك ليل وإرجع‘ إسههرڪ ، عجزت إفوإه السوإلف لاتبوح تلبس إيإم المحإسن مظهرڪ نننإمت عيون القصصإيد وين إروح ؟ ڪل مإحسيت ب إطيإفڪ تلوح .. في شتإت العمر قلت‘ . . . . . إدورڪ ! يعننني إشيإءك تغني للوضوح ؟ يإسسنين الوقت ڪيف إصورڪ‘ الجُنون يحبني إهدم صروح ’ وإترڪ الععإلم وإنإم بمحجرڪ وإنثني في صمت إهإتي وإنوح وإرتمي ف إحضإن وقتي واشڪرڪ الذنوب إخوإن وإيإمڪ تروح طششهإ للريح من خلف ظهرڪ , ڪن موتك جرح : احياء بڪ جروح واجمعڪ في شوق وإرجع انثثثثثثثثرڪ
هنإگ بعيدد : ٳبعد من , حدۆد آلنآس ۆ اصۆآٺ ( آلحگي مَ فيني , شَيء بس ٳلہۆآ اٺنفسہ مَ هۆ / نقيَ ) . . خذني ۆُ سإفر بي ۆ , جنبگ خبني اخٺآر لي أيّ : مگإن ! مَ صرٺ احس اني ب امآن إلآ لآ صرٺَ / معك <3 - خذني معّك لأيّ : مگآن !
. بيِتكِ هنِآإَ -> فيِ دآخلِ آلـِ [] لوَ جِيتُ ’ , وَإنِ مآِكفآكِ آلَقلبِ لأفرِشُ لكِ آلَعينْ صٌورِتكِ قَدآمّ عِينيَ مَآ أنْآمِ إلآِ فيّ حٌضنْهآإَ يآ آللهُ ردِ آلَروُحّ فيِنْيّ وِرجَعِ آلَروُحِ لوَطنْهآإَ
بيِتكِ هنِآإَ -> فيِ دآخلِ آلـِ [] لوَ جِيتُ ’ , وَإنِ مآِكفآكِ آلَقلبِ لأفرِشُ لكِ آلَعينْ صٌورِتكِ قَدآمّ عِينيَ مَآ أنْآمِ إلآِ فيّ حٌضنْهآإَ يآ آللهُ ردِ آلَروُحّ فيِنْيّ وِرجَعِ آلَروُحِ لوَطنْهآإَ
العرض العادي
