رَدَّدُوْا دَائِما : [ أَسْتَوْدِعُكَ الْلَّهَ الَّذِيْ لَا تَضِيْعُ وَدَائِعُهُ ] ؛ عَلَىَ أَنْفُسِكُمْ وَ أَحِبَّتَكُمْ وَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ ثَّمَيْنِ تَمْلِكُونَہ فَإِنَّ فَقَدْتُمُوْهَا :\" / تَيْقَنُوا أَنَّهَا فَيِ وَدِيِعَةٌ الْلَّهِ ...........................
يَلوْح الَصمَتِ .. يعَاندِ بوْحكِ وَطريَاك ! سَكوْت .. وبَرد يلَعبِ فَي حَناياإ وصَدى ذكَراكِ ) :
يَلوْح الَصمَتِ ..
يعَاندِ بوْحكِ وَطريَاك ! سَكوْت .. وبَرد يلَعبِ فَي حَناياإ وصَدى ذكَراكِ ) :
- و و و ماقلت لگ ؟ آنيّ گثيييير آشتقت لگ ! وإنْ : الحگيّ في دآخلي يشبببه بقآيـآ بحتتتتك
- أن أكبر خطأ يصدرُ منا حينما نكونُ كالكتاب المفتوح !! فـ يقرأُنا كُل من اقترب .. فالبعض يستهين بالسطور و البعض الآخر يسيء الفهم !
بجَيك بِـ/ دمُوع الوِفآء ’ .....وأمسَح ملَامِح هَـ " الأَفَا " ...................................... | وَأطَمٌنك ْ: .....مَهمَا تِعذَبني الْـ/ سِنينْ .....مَهمَا رَبِى بصِدَري( حَنِينْ ) .....مَهما أنولد فِي عِيني دَمعة طِفل " خَاف " مِن الحَياهْ ’ .....بـِ/ فرَاق حِضن الَوالدِين .....هَذا " أنا " بَبقىَ أنَا .....دِنيَاك ....................| رُوحِك ......................................./ موَطِنِكْ
وِصرتْ أغنِي ..! مُو طربْ ؛ لَكِن حَزِين .. وِإنتْ أكّثَر حِزن تِعْرِفه فينِي .. يَ مُواوِيل الصَّبا .. وِنَاي الْغَرِيب .. يَ محطَّاتٍ وقفْ عنهَا السَّبيل .. مِنْ غِيابكْ امْتلى صَدّرِي أنِين ..! وِصرتْ أغنِّي .. رُغمْ صمّتِي .. وَانطْوائِي .. وَالْمَشيب .. صِرتْ أغنِّي .. وَالْلحن نغْمة حَنين ، رآآآقت لي
قَد لا نصِل إلى السحُب ! لكننا نستطيع الإستمتاعَ بِـ النظَر إليها ، ‘ كذلك الأشيآءَ الجميّلة =’) | { و تلكَ هيّ الققنآعة }
* أمْس هَدِيت الحْنَايْا ! وُإنْدفَن/ شَيْخ العَطيّة وُمَا بقَى لْك فِي ضَلوُعِي غَير همّ وُقَبر شَايْب !
آن مات غالي,,قلت حيل الله اقوى,, انآ ادمي مثله ولافي يدي شيء.. ما هي بسيطه موتته لكن اشوى,, المشكله,,لا مات (قلبه) وهو (حي)..!
نفيَض إخلآص نععَعطي منَ محبتنآ بدُون حسآ آ ب نحسب النآ آ آ َس كِل النّآس . . . | نسُخة ممَنَ طبَآ آ يعنا وأناأشهد