مممم
أشتقتَ لحكي لكم , كثيراً !
أشتآق للكتأبهَ هنأأ , لأتحدث عن غرآآبة ألبشر , عن افعأألهمَ و عنَ حآآليَ..
كنأأ نتحأأأدثُ عنَ وصديقآآتي َ عن الطلآبَ هنآآآ لآ اعلمَ حينمآآ نحكي عنهمَ,
شيُ مآآ يآآخذونيَ الىَ , ارضَ كنتُ يومآَ اسكنهأأ حُبَ المقآآرنةِ يذبحنيِ. :بيرثَ" سأحدّثك عنَ كٌلَ يومَ , كل سآعه , !
من َ تعرفتوَ عليهمَ برضيكَ يختلفونَ تمآآمآآ ممن هنأأ حآآولتً الكثثر انَ اوهمَ نفسيَ انهأ محرد هلوسةَ مشتآقهَ ولكن مآزلتو اُعأني في فيهمَ
اتعلمونَ بدأتُ اكرهَ اشيآآَ كثيرهَ كنتٌ لآ اعيَ لهآ كثيرَ , :( لن اكونَ تلكَ الكيئبهَ, المتشآئمهَ
ولكنَ لنكنَ وأأقعينَ متآآ ستآآتتغيرَ تلكَ الافكآآر الغريبهَ التي نحملهأأ .. ؟ متآآآ سنتذكر اننأأ لسنآآ مثلهمَ يمزينآ مبدآ دين عقيدهَ لآ شيء يضآهي من آنَ تشعرَ بـ وجود خآآلقَك ,
سآكُملَ هنأأ مآ يقآرب عأمَآَ , ولآزلتَ اشعرَ بنفسَ آلأحسآسَ الذي كنتَ احملهَ منذُ ان َ اتيتَ هنأ..
تفاصيل كثيرهَ , لم أعرف شيئاً عنهأأ , عدآ صوتَ العصآفيرَ و حبآتَ البردَ اللتي تعشقنيِ.
وذاكَ الذنبَ أقترفته آآه ذنباً عظيماً لأجل عآآصفهَ ايضآً اجهُلهآَ ..
كنت أمر بحآلةَ اقربُ لمشهدَ كئيبَ في حيآتي , حينمآ تغير وآلدي في أشد إحتيآجي لهَ
تركني ليتهٌ اخذَ معهَ تلكَ الندمآتَ,
مآزلت أذكرك َ همسآآآتَ , اميِ ,
في آلحقيقة لآ اعلمَ عنَ مآآذآ , احكي انآآ .
شيً مآآآ عرفَ تمآماً كيفَ يصبَ قلبيِ ,ويسيلَ جرآحي ..