الكتابة حالة "افتراضية" ..
الحبُّ "وقودُها "
وربما نحنُ وقودُ الحبّْ ..
ولابدَّ من رمَادْ !
نذروه "لاحقاً".!!
والحياةُ تلك التي
تُعيدُ نَفسها في" كلِّ مرّة" ..
ذاتُ الحكايا .. والتفاصيلُ المتشابهة ..
الإخفاقاتُ العاطفيةُ "والأفاقات !"
تنحت "وجوهنا " بملامح متشابهه..
لذلكـَ نقرؤنا في" مرايا "الآخرين
.. كلمات..
ونكتبُ الآخرينَ في ملامحنا ..حروف ..
فالنص سهره لا يجب على "الحرف" أن
يحضرها ألا بكامل زينته
.."وأنا"
أنثى كعالمٌ مليء بأشياء مغايرة ..
لا أتتبع "خطوات" احد ولا
أعيد قطع ذات الطريق "مرتان "
لا أتكرر..
جديدة ..!!
جديدة "جداً"...!!
وكل ما" أجده" أني
أكون ..نقطة أسفل "استفهام "..!!!
فاكتفي
بان أكسو وجهي خجلاً..
إما بخمار داكن.."تعبداً"..!!
واما
بخمار كسوت "حرفي"
به كي لا تلفظني تربة" القبيلة "..
حين تشق حروفي" الشيطانيه"
يباس جهلها " المقدس"..
و ان صهل
الخيال في" يباب" المحال يوما ..
أجد طريقه "لإلجامه "..!!
وجل ما تمناه .. أن تبعث كلماتي ..
"السكون " الذي اصبو اليه ....!!!