رسالة
فالتعذريني
حاولت أن اهدئ حدت صوتي
وهمست قلمي
وليلٍ سامر
ضميت فيه
إلى غارقة في الاحلام
تعانق طيوف احلامها بشغف
وبأجمل
واروع القبلات
يا أنتي يا من تفهميني
يا انثى الفجر
واريج الصباح
اشم عطرها
ولا اعرف اسمها
يسكنني اشتهاء عجيب
عندما اراكِ تمارسين هواية الركض
وعندما تنبتين ورودك
لم يعد هناك دفتر وقلم في مدرسة العشق
فالحب لغه فريده
لعب به الجهلاء فأدمتهم
وقدروها العظماء فتهنوا به
ولا أجد في نفسي
إلا ليتني في ثراكِ نبعٌ لإعطيك معنا الحياه
ما يغريني هو الهناء فيك
حتى ولو كان وهماً