اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُكـونْ أقول للبعض : لولا الحب ما كانت الأشواق .. ما أستوعب ليه بعضنا لما تقوله من أول للقاء بعد طول غياب" أنا مشتاق لك " مايحرك ساكن شعوره وكآنه يجيبك بِ ملامح صامته /كانت مدة قصيره ولا داعي لِشوق ,, أهو ينتظر ان يغيب سنوااات كي نستطيع ان نقول لحظتها أننا فعلاً أشتقنا وكل اللحق الأن لنا .؟
بعض الأحيان يكون الانتظار خيارا إجباريا .. على ذمة الأمل .
غيابك أثمر لهفة ناضجة قد حان قطافها .. فهل من حضور ..؟
أدركت أن كل شيء بدونهم شيء من فقد .. وجع .. وعظيم اشتياق ..
ذات تأمل .. علمت أن بين [قلبينا ]جدارا من حب يكاد أن ينقض ..! من سيقيمه ولو اتخذ عليه أجرا ....؟!
دعني أحكي لك الليله : في رسالة قلبية أنيقة جاءني : "هكذا هي الأوقات الجميلة لا يكون لتلك الساعة التي في معصمك أي دور فيها" نحن نسى أنفسنا والوقت معهم..
العشر .. روحانية .. وسكينة .. وأمنيات قبول .. تضج بالتكبير .. الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد..
هل تعلم ..؟! يصل الحرف طرف لساني .. فأخشى أن يؤلمك .. فلا تفسح له شفتاي الطريق ..
أعجبني تدبر هذه الآية : "قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورافمن يأتيكم بماءمعين"الملك20/ لهفة العطشى له , تحكي أنه سر الحياة ,,فلا نتخيل حياةً بلا ماء,, /رب لك الحمد حمداً كثييير
تساؤل ../ في لحظات الفرح الحقيقية .. تبدو الدنيا جميلة جدا .. هل كنا حينها نراها بأعيننا .. أم بقلوبنا ..؟