النور يضيءُ وينطفئ بِ سرعهُ مخيفهْ . !
كأنمآ ينبهُكْ " لآ شيءْ يغريِ لِ الحيآةِ هُنآ " لآ تدخُلْ " . !
...................
سَ تجِد كتآبْ بيديِ قرأتهُ سبعونْ مرةً ولآ اعلمُ مآ بهِ . !
سَ تجٍدنيْ علىَ كُرسيِ أهزهُ أمْ يهزنيِ ؟ْ
لآ أعلمْ .
وبجآنبيٍ قهوتيِ السودآءْ . !
انيستيِ هيَ .
قآسيةْ لكنهآ تُنسينيِ كُل شيء . !
و رُبمآ لآ يُلفتنيِ مجيئُك . !
ربمآْ .
...............
أسرقُ من دوآمةْ الحزنٍ ورقهْ ,
أخبئهُآ حتى استطيعْ أن أحصل على بضعْ لحظآتْ ,
أنتظِرْ . !
حتى تكون الوحدةُ هي سيدةِ المسآءْ ,
أبكيِ على كتفْ عُزله طآعنِةْ سودآء . !
أكتبُ بِ دمعٍ أوْ دمْ !!
لآ يهُمْ
ثمْ / أمزقُ ورقتيِ وأمضيِ حآنيآً ظهريْ
و كَأنمآ لْمْ أحكيْ .
............