لو تبيني كان مافارقت عـيني ~
و ماتخلّيني آضـَيع بـ [ غربّة آحـَزاني لوحدي ] . . !
رغم هذا الـ كمّ حُولِي كنتْ آفارقهُمْ بـ يدّي
عِـَفت لأجلِك / كلْ ناسـَي يا [ جـَنونِك ] . . !
ما أبي { هالناس بعدك } , لأنهم
مايشـَبهونك . . !
مايشـَبهونك . . !
مايشـَبهونك . . !