\ / عجبي .. لِ جَمال الذِكرى الذِي يَقودني لِ الإبتِسَام البّدر .. وَ نُورٌ يّهديني إلى طَريق اللقاء \ /
عجبي من أن أنساها فلا انساها ؟؟ فكان .. هناك جذب ممتع ومازال ... ولكن ..! غبار يحيط الجو
\ / عجبي مِن الأجواء \ /
عجبي / من الازهار .. تبخل بالرحيق
\ / حذراي مِن الغرق عجبي مِن فكرة أن تُحب أنثى رجلاً يُشاطرها فيه أحد \
عجبي / / من نسوا ان العواصف .. تهدأ / والعشرين قد مضى / ويالي من مناضل يغالي
\ / كيف حآأإل مآأإبعد العشرين \ /
/ تحت جناح الحمام ريش أنعم بكثير .. مما هو في الخارج
\ / جَميل مَا دار بَيننا والأجمل مَا إحتَفظت بِه لِ أجلك \ /
عجبي / ان لم يكن في جمالِ جوهركِ أنتِ