:♥:. ะ ะะ ะ ابتسااااااامه ะ ะะ ะ.:♥: ܔܓ܏ܛܓ܏ܛܜ

[ρùℓşέ]

هلا مفااارق

اخيرا تراجعت عن قررارك سعدت بوجودك يالغالي

[●MŭhâMmāĐ●]

جيتني مثل الجنون .. يوم فارقتك عقلت..
وهاك شفني بعت عقلي ..جيت بجنون اتبعك..

وين افارق حُبك اللي لا تركته لا وصلت..
وين اجمع نفسي اللي لا نثرتك تجمعك..


كيف ابطلع من غرامك وانت في قلبي نزلت..
وكيف ابنزل دون قلبٍ حالفٍ له يطلعك..

ايه احبك بس كمل بعد احبك ويش قلت..
المهم ان طال صمتي.. ادري اني اسمعك

[طـمـۈح آانـسـان]

||

كل ضلع لاطريت ( اسمك ) بكاني ..
.. .. .. يرثي لـ حالي .. " ويسألني عليك "
............................... " يسألني عليك "
................................... " يسألني عليك "




مساء الابتسامه

[ρùℓşέ]

هلا وغلا حمودي هلا وغلا طموح

مسااء النور نورتم

[ρùℓşέ]

في ليلة من الليالي امسكت بورقه بيضاء وخط قلمي بكلمة عتاب لكن لا ادري لمن هذا العتاب هل لصديق ام لقريب واستدرج قلمي يكتب عبارات العتاب حاولت ان اوقف قلمي لكن اوقفني قبل ان اوقفه بدات اقراء تلك العبارات انها موجه لي لقد تألمت كثيرا
من تلك العبارات :
كانت اول عبارلماا ابتعتدي عن حبيبك؟
قلت من يترى حبيبي ؟؟؟
الذي سكن فؤادي وانا لا اعلم من هو
قالت لقد علمكي الكثير وابتعدتي عنه كثير لما ابتعدتي عن الحبيب لما لاترطبي لسانك باسمه
قلت وما اسمه؟
قالت لي تلك الورق لا اظن الحبيب ينسى حبيبه انه المصطفى محمد بن عبد الله
اصابني الصمت
لا استطيع ان اتحدث
سقطت تلك الدمعه من
يعاتبني
انها تك الورقه وذالك القلم كل منا يفكر كيف ينصر نبيه حتى تلك الورقه
اذا لم تستطع فلسانك يستطيع ان يصلي عليه اكثر من الف مره انه نبيك حبيب الله خاتم المرسلين احبنا فاحببناه محمد صلى الله عليه وسلم

[فيـ«al-wed»ـصل]

/
\
إذا ضاقت بك سنينك .. وصارت دنيتك { أحزان ..!
تذكّر ربـّـك الخــــالــق .. وقـــــــــل : يـــــاربي الخيرهـ

وهـو سبحانه المـعـــطي / تـعـــالـى/ ربي الرحمـــــــــــن ..!
رحيم بخلـقـــه ويكشــف على قلـــوب الـبـــــشر خيرهـ

/
\

[ρùℓşέ]

هلا وغلا بفيصل الطعس

نورت كررها لا هنت

[ρùℓşέ]

سَماءْ |
يَاوَجنةُ القَمرْ ,
إليكَ أدنُوَ .. مُقَبلةً بِملىءْ الشُوقْ
بهَا أفتتحْ


ياوَهجاً مِنْ " غوايةُ حُبْ " تشَتعلُ بِ أعَماقيَ
يسَرجُ ظَلامْ الأشَواقْ ... وَ يستفزُ الكَبرياءْ
يامَلاذاً أمنَّاً أنشَدهُ كَلمَا ألمَ بيَ القلقْ " هاجسَاً " يُفاقمْ بِ الصَدرُ هموماً وَ ضيقْ
ياحَاملاً لعِبقْ " الجَنانْ " بينْ التنَاهيَّدِ
يامُصَدحاً بِ نغمْ أوتاريْ " أغنيةٌ " تَدبُ بِ الكُونْ الحَياه
يامصَيَّرنِيْ بيَنْ شَفاهِك مَواسِمْ حُبْ لِ " كلُ الفصُولْ "
يامشكُلنيَ" غيَّمةٌ " بِدواخلُكَ تمَطرُ غيثًا وَ .. تغنيَّكَ ربيَعْ
ياسَليلُ الغيثُ .. قيسُ الرُوحْ
ياتَرانيَمُ الهيَامْ .. ياأهازيجُ الزُلالْ

" أرميَ عليَ بيمينُ حُبكَ ثلاثاً "

أوشَمنيَ بِ " صَدرُكَ " للأبَد
قيَدِنيْ بِ أسُوارْ" قلبُكَ "
أنقشُ " مسمايْ " نحتاً بِ عظَامُكَ
أجَعلنيَ أملءْ بكَ حَاناتُ " طَيشَيْ " وَ بعثرتِيْ
أسَكُنيَ بِ مُحيَطَ " عيَنيكَ " لأكُونْ شَمساً تشَرقُ مِنْ عُمقها كَلما فُتحتْ الأجفانْ أبصّاراً بيَ
أعتَكفْ بِ مُحرابْ " صَدرِيْ " وَ أصَليَ دُواماً وَ أدعُوا الربْ
أنْ يُوثقكَ بِيَ حتىْ تُوثقْ بِ " عُروةِ العُمقِ " لآ إنفصَامْ لهَا
أمَطرنِيْ " الحُبْ " دِيماً لاَ يبُورْ
فالألهه .. تتوَسلُكَ " المزيَد "








:
.
" ياأنَا "

أزرعنِيْ بِكْ
وردةً تُلقحُ بِلقاحْ " الوفاءْ "
وأروينِيْ حتَّىْ لاأذبلُ , وَلاتُسقينِيْ " المَاءْ "
فالمَاءُ قدُ " يُدنسُ " مِنْ كثرةِ الشُربِّ !
أسقنِيْ مِنْ " دماؤُكْ " المُقدسَّه
حتَّىْ" يُبعثُونْ " ونلتقِيْ يُومْ الجمعْ.






:
.


يامنْ بِكَ" تكتمَلُ " أنَايْ ,
دَعنيَ أرتشَفُ مِنْ قلبُكَ ماخفقهُ مِنْ كمَالْ " الهَوىْ "
خمراً حلالاً
يثملُ منيَ " الشَريانْ " وَ الوريَدْ

دَعنِيْ أهدَلُ مِنْ صُوتْ الرُوحْ لعينَاكْ " نغماً "
يجَلجلُ " طَرائقْ الفغوَه " حَتىْ صَحوةٌ تتنهدُ لهَا ملائِكةُ الألحَانْ

دعنيَ أهيمُ بلجَةِ " عينيكَ "
وأذُوبُ " حَلوىْ " بينْ شفَتيكَ

دَعنيَ
أذُوبْ بِكَ وَ أمُوتْ بِكَ وَ أحيّآَ بِكَ





أرضْ |
ياوَجنَّةُ الزَهرْ ,
إليَكَ أدُنو .. وَأنا ألملمْ أمنيَاتْ الغَدْ ب اللقَاءْ علَىْ مسَاحةِ بياضْ
بِها أُختتمْ

[ρùℓşέ]

أنتَ مُلهمْ كلُّ أشيَائِي ،
وَ أنتَ سيَّد كُل نُقطَة فِيْ جسَديْ ،
وَ يا سيديَّ |
اتسَاءلْ هل يَجبْ أن تأتِيْ مِنْ خلِفيْ وَ تحتضنِّيْ وَ تلق ِ بِ رأسكَ علَىْ كتِفيْ ،
حَتىْ تشعرُ كَمْ أنا مَمتلئَة بِكَ !
وَ انِّيْ يا مُلهميْ ، مريضَة بكَ وَ لستُ أدعو الىْْ الربُّ أن أشفَىْ مِنكَ ،
حتِّى اظلُّ مريضَة بكَ لِ حينْ أن انتهَيْ بِ المُوتْ بِك ..!
و أنِّيْ أتوسَّلْ ثلاثاً أن تُقتلُ عقَاربْ السَاعَة العَابِره بينيْ وَ عَينَيكْ ..
حتَّى لا تسألنِيْ ،
لمَاذَا أتنفِّسْ ، وَكيفْ أرقصُ عاريَة الذّاكِرَة \ الحُزنْ بِ مُدخَل شِريَانكْ ، وَكيفْ أقتلُ رتَابَة الكتَابَه
وَ أوشُمكَ حرفاً أبيْ أن يسكُنْ الخَرسْ ،
وَ حتَّى لاَ تسألنِيْ | مَا أنَا ؟
فَ طُغيَان حضُورْكَ بِيْ يُلغِيْنِي !

أنتَ ..
خلاصَة العشِقْ الممتدَّه جذوره بِيْ ، وَ المغروسَه بِ خاصرتِيْ
لَ طالمَا تخللَّتَ إلى داخلِيْ عَبرْ مسامَاتْ جلدِيْ
وَ لازلتُ احتَارُ أي الأماكن تناسبُكَ ، حتَى أضعُكَ بِ حُبِّ فيهَا و تلتَحفُ أضلعِيْ ،
وَ ترتويْ مِنْ صبَابَة أوردتِيْ نُخبَ سُكنَاكْ ..
وَ تتوغَّل فِيْ حنجَرتيْ كمَا أنتَ دوماً ، مُتموسِقاً كَ "شَجَرُ " الوفَاءْ وَ شُوكْ علَىْ الأغصَان
ُيدمِيْ حنجرتيْ مِنْ خلفَكَ حتَّىْ لا يعبُرْهَا عداكْ ..

ملعُونَة هيَ ، كلُّ الدرُوبْ التيْ سلكتُهَا وَ لمْ تؤديْ إليكَ
وملعونَة يدّيْ حينمَا مددتُها مِنْ قبلَكْ فارغَه ، وَ رُزنامَة بللتهَا أدمُعِيْ يَحثاً عَنْ
تفاصِيليْ المُلتصِقَة بِكَ ،
ملعوَنة أعمَقْ أعمَاقِيْ دُونكَ !
وَ ملعُونُ أنت حينمَا وقفتْ رَغمْ يقينَ حُبُّكَ بِيْ مُنتظراً دونَ أن تتكَاثَرْ بِ داخلِيْ ..

هُوَ \
( عِندَمَا يتَسَاقَطُ الخَجَلُ مِنيْ كَ وَرَقْ شَجَرْ فِيْ ذَاتِ خَريِفْ
وَ تتَجَددَّ فِينِيْ كُلَّ غِصنْ يَنبِضُ شَوُقاً
وَيُسْقىْ شَوُقاً
وَ لاَ يَقبَلُ عُصْفُورةً إلاَّ بِ تَرَانِيمُ الْشُوْقِ عَلَىْ تِلكَ الأغْصَانْ )




صْصْصْه / إلتصِقْ بِيْ وَ أحضنِّيْ
أحضنِّيْ بِ حُبِّ فقَط ..!

[!.رٌۆحيْ تـζـبكےْ.!]

طلبتك بالغرام اللي جعل وسط {الجسد} روحين
وقلب ينبض بحبك... ونبضـاته ينـــــادونك


اذا مـــريت في بالك تذكر {يالغلا} شيئين
محبٍ عــــاش لعيونك... ومات لخـــــاطرعيونك