توصيني على ( شعري )
ودايم تحكي وترددّ ،
:: أبد مابي تقصّينه !
أبيه يطول ويغمرني
وأنا أحبّك كثر حبّه
وكثر مـ أعتز في قربك ،
ولكن : كل ما تطري :
على أنفاسي خياناتك
أرووح هناك وآقصّه
وأجيك آقول : آبي رأيك ؟
وتسكت إنت ولا كنّك
زعلت ، وناظري عفته!
وأنا في داخلي أسكت
وأردد بيني وبيني ...
مدامك هاويٍ ( شـَعْـري )
: حبيبي ليه ما صنته ؟
تعال إحسب خياناتك ،
وتعرف ( ليه ) أنا خنته