أخسر الكثير لِأجل « اللاشيء » ..
أمضي بِعين معصوبة نحو النهاية ( المخيفة )
أتتبع خطو قدمٍ عرجاء .. تحيد عن الطريق بِصورة مزرية :/
أستسلم لِأجل « شيء » .. لا يظهر أنه يملك تلك القوة التي تجبر مثلي على الاستسلام !
أنقاد بِلا سبب ( ظاهر ) .!
وَ تختفي معالم التمرد بِصورة تدعو إلى [ الكثير ] من الدهشة !
أسمح لِليأس أن يسكنني ، وَ أردفه بِالأمل وَالتفاؤل ..
لِأتحول إلى مسرح لِخصمين لطالما خدشا داخلي .. بلا قصد - ربما -
حقًا .!
أنا لم أعد أعرفني جيدًا ..
أخشى أن يأتي ذلك اليوم
الذي لا أتعرف فيه على نفسي :"(
وَ أظنه بِالقرب ..
أبقى أنا كما أنا التي عهدتها حال غيابك
أقلب صفحات الذكرى بِ أصابع الشتات
وَ أتلمس تلك اللحظات التي توهمتها دفء بأكف الجلادة المصنوعة بِ لا إتقان .!
تلسعني حرارة رشفة الم من قهوة الغياب المُرهـ. التي تذوقة .
و أغلق الدفتر كي لا يغرق من الأمطار ( الغنية بالأملاح ) ..!
صصبآح البراكه المرآآآآآفقة لِـ تبآآآآكيرك
صبآح الهدوء المغلف بِـ أجوآآآآء الطمأنينة
صبآح الأمآن الملآآآآصق لك ولِـ من تحبون
صبآح السعآدة المنثورة في كل الطرق التي تسلوكونهآ
صبآآح الخييررررر من ربٍ رحيييييم ......