إنكِ لا تعلمين أنكِ الدنيا كلها في عيوني,
إنكِ تعنينَ لي كل شيء,
فلم دائماً تردِدِينَ هذا التساؤُل على مسمعي,؟
ألا يكفيكِ أنني لم أدخل أحداً في قلبي سواكِ,
ألا يكفيكِ أنكِ دنيتي ومن فيها؟!
أخبريني يا أغلى من أحببت,
كيف لي أن أعبرُ عن حبي لكِ!
كيف لي!
كيف لي يا طفلتي,
....
إنني أحس أنكِ في بعض الأوقات بمثابة إبنتي!
فكيف لأب أن يبتعدَ عن ضناهُ,
وأنتِ إبنتي وحبيبتي وغاليتي,
وكل شيءٍ يعنيني,
آهـٍ لو تعلمين كم أحبكِ,
لكففتِ عن تساؤلاتك اللامنتهية,