هَآهوِ قٌطآر الفرٍاقً يعلٌنَ استقرٍارٍهُ في محٌطةَ حكَايتٌنآ..
وهآ أنٌتَ ذاَ تحٌملٌ حُقآبٌ الأَحلآم وٍالآياٌمَ وٍتتجهَ نحَو ِالغٌيابُ..
وهآ آنا ذآ آسٌتعدٍ للوُقوِفً بظهٌر ِمكًسٌورٍ وهٍامٌة مجٌرٍوَحُة..
لآَلوٍحٌ لكٌ بشمًوِخٌ هآَديءٌ وِهُدوَء شُآمخَ..
وكأَنُ الآمر لآ يٌعنيَنيِ..