لم يعد يعكر مزآأجي [همجية عقولهم الفاآرغه] التي يدعون بها الكمآأل , لكن أنآأ أرثي حآألهم .. متى سيفقهون الجآأهلووون ..
الگِلمةالخايبـة لآجتگِ من خايب ., گِرممسامعگِ عنھَا لآتعبـرھّا.! ماجابھَا إلآضَعيّف النفَس والعايب ., أدعس عليھّابرجلگِ لآ تگِبرّهآ.!
وشلون نبدأ ؟ والغيآب , البدآيه . . . غبت , وانآ في نشوة إني /وجدتك اعآتبك فِ أول فصول , الروآيه . . . وانآ أستحي لآ أقول وينك فقدتك
أشششتهيَ أنْ : أسآفر وحيدهَ ! | دونَ ظل .. دون قيد .. دون ذآكرههَ .. دونبششرَ =/ ! [ بلآمآضيَ ولآ حآضر . !!! ] فقققط / قلبمؤصدَ آلأبو آ آ آ ب . . . . . . . . . . . . و ذآكرة لآ يتعلق بهآ أيَ ششيء !
لا أهتم كثيراً بالإنتماء لإحدى طبقات المُجتمع ، بقدر ما أهتم بأن أكون ضمن طبقة: “ وإنّك لعلى خُلُقٍ عَظِيم” .
لآ تَنمْ وِ فيْ قَلبكَ شَيءْ , قَدْ تَكوِن آلمَوتَه آلصُغرى آلآخِيرهْـ . . لأنَ آلوِقتْ لَنْ يعطِيكَ كَفه لِ تَستَطِيع إكمآلْ مآشِئتْ ! بْ بسآطِه . . نِمّ وَ قلبكَ لآ ينَحِنيْ لِ فتآتْ آلطِينْ هَذِآ . . آجعَله سمآوِيآً. . نمّ و آستَودِعه آلله , ففِي آلسمآءْ لآ تَضيقْ عَلى آحدً مِنَ آلعِبآدْ !
كلّ ليْلة .. و آنتْ بِ نبضي :تعيش .. !
. أهمس لك بـ سر ( أنا ) لست هنا أنا بعــالم يسكن فيه أنت فقط وذكرياتك وكلماتك .. عـــالم يمتلأ بشوقي وحنيني لك ..
آلحنينُ : لآ يعرفُ آدآبُ الزيآرةه! وآلغيآبُ لآ يملڪ حسنُ التصصرفُ ! وآلشششوقَ : ’ مدللْ لآآ يستطيعُ آحتمآلۦ شيءَ ! نحتآج لمنُ يربيُ مشآعرنإ‘ منْ جديدُ !
الشــوق زآآآآآد.. وخابــر "الشـــوق" لا زاد .. ! قلبـــي لو أني ما أجـي لـــك .. يجــي لك .. ! يا اللــي "غــــلاك" بـداخلـــي مالــه أبعـــاد.. "تبطــي".. ولا أحــدٍ من خفوقـــي .. يزيــلـــك..!
العرض العادي
