أتراني حقًا لستُ حازمة تجاه نفسي ؟!
أم أن الحال مختلف حين يتعلق بك :/
كنتُ قد طويتك صفحةً عتيقة ، فَإذا بك تطل أمامي في السطور الأولى !
أبدو مهملة جدًا .. وَ بائسة ضعيفة :/
لِم لا يرحل الوهم سريعًا عندما نطالبه بذلك ..،
هو لا يزال وهمًا على كل حال :"
..
جدًا سئمت مني .. وَمنك ،
ومن أولئك الذين نصبوا لذواتهم مكانة 'وصاروا يطالبوك باعتبارها حين تصدر قرارك !
تبًا :/
.......سُكونْ