.
.
لوٍ تبينيَ مآتخلينيَّ ! آوٍآجِه قِسوٍُة ظرٍٍُوٍفي بدوٍنكـ . .
مآتِخلينيَ أدوٍرَ فيّ وٍجُوٍهَ آلنآسْ طِيفك ! بِس مآ ألقآكـ فِيهمَ !
كنت أدوٍر عنْ رًٍبِيًٍُعًٍُِكـ ومَـآلَِقيتً آلآ خًرٍيًفكَ ,’ وآتَهِربِ
من حِكًٌيهمَ وٍلآ آِصآفحهآ إيديهُم خوٍفي أتكلم معآهمَ بصوٍت
قلبِيَ يسمعوٍنكـ !
.
.
.
.