إليك رسالتي
إنني تحت مظلة مطر الإشتياق
أطل من كل الأوراق نافذة وجهك
وفي خارطة العين دمعات تخيط الفرح حبا
فيناديني الضياء نحو نجوم الأفق أسير لك
في أعماق الزهور الدافئة
لم يبقى إلا الحنين
لذا قررت في يوم هذا
بعامي هذا
أن اكتب (( لك أنت مستوطنة أبدية)) باقية في تغاريد
الأيام المقبلة
أجد قلبي يـَقـِظ بإسمك
بك يذكرني
ونبض روحي تـُخبرني بأنني لاأنبض إلا لك