وتبدأ تعليقاتك المازحة بمحاولة يائسة منها لتلطيف الجو المشحون بأتراح الوداع
فتخسر لأول مره رؤية ابتسامتهم
وسماع قهقهتهم
فتستسلم بطبع قبلات الوداع على وجناتهم
ومنحهم ابتسامة يتيمة
فيبادلونك بدموعٍ.. وكلمات أبت أن تُلفَظ يومها
مُخلفاً لهم بعضاً من بقاياك ،، خوفاً من اغتيال مساحتك في ذاكرتهم
وخوفاً من رحيلك التام من أيامهم القادمة
فتبدأ دموعك بالانهيار
حتى على تلك اللحظات البائسة بينهم
فمرارتها تتحول لحلاوة في تلك اللحظات
عيوبهم تتحول لمزايا وحسنات
فتحن لهم منذ أول لحظة فراق
وتحن لحكايا طالما أزعجتك وأثارت تذمرك
لسخافات كثيراً ما عكرت مزاجك
وتتساءل.. هل سيظل الحنين وهل ستظل معلقاً في ذاكرتهم
أم ستطويك الأيام والسنين وتصبح مجرد شخص مجهول الهوية بعد سنين قادمة ??
اسعد الله وقتك بكل خير تصدقين يامدى مادريت ان لك بيت عموماً الف الف مبروك البيت الجديد ولو انها متأخره شوي لكن العفو عند المقدرة بهديك ابيات فيها عتب على نفسي لأني ما باركت لك بالبيت اتمنى تنال رضاك
اهـ من هم الليالي والقصيد واهـ من نظرة بعيدٍ او قريب
لو وصفتك .. ما اعتقد وصفي يفيد كيف بوصف شمس كوني بالمغيب
والنجوم تعانق الليل الجديد والقمر يا حسرتي ماله حبيب
هو تغزل بس ترى كله نشيد نردده نضحك عسى جرحك يطيب _________ _________ وسلامتك يالأميرة <<<<< جدع الميانه قاعد يتغزل بالبنت هههههههههاي لو عطيتك اكثر من خمس ابيات راح تزعل علي القمة الوكاد من جديد مبروك البيت ولي عودة ثانيه انشالله اهم شي ماتزعلين <<<<<< خايف من الميانه تحياتي واحترامي واشواقي http://www.6arab.net/viewsong/191993.html
حيّاك الله بندر ...
ومرورك ياالشمّري شرف لي ..
واشكرك على الابيات , وتستاهل الرد واعذرنا على القصور ..
اسألك ان تكوني لي نجمة في حياتي و لا اريد ان يكون اسمك حبر على سطر في مذكراتي .. اريدك ان تكوني حرة طليقة تسبحي في الهوى وتتنفسيه بكل اريحيه .
لاني لن ارضى ان تكون الارض سجنا لحريتك .
كلماتك سجتني فخرا وانك لنعم الصديقة ..
دائما ما اتذكرك في زمن يغلفه النسيان ..
عرفت فيك الطموح والثقة بالنفس..
افكارك واحلامك لاحدود لها امالك وكفاحك بصمت علمتني كيف احقق احلامي .
لمسات ريشة قلمك وكلماتك استوقفتني لابحث ماذا تخبي تحتها؟
اعدك انني سوف ابحث داخل نفسي عن تحد اكبر وطموح اكثر عمقا حتى اجد الطريق لكي اصل الى قلبك مهما كثرت المعوقات
لكلماتك النقيّه ,, نرجسيتةُ لم أستطع الغوص لأعماقها ,, متاهة ٌ تجذبني لها أسارير ملامحك الفاتنه ,, هل أنت أسطورة ٌ لم نجد لها دليلاً على حقيقة وجودها بعد ..؟
أم طيف أحلام الصبا الذي نتخيّله بنامنا ولانراه بواقعنا .. ؟
فاإن كنت حقيقه ,, فلا تصدمني بحقيقة وجودك ,, فتزيدني حسرة ً ووجعاً لبعد لقيـــــاك ......
وتبدأ تعليقاتك المازحة بمحاولة يائسة منها لتلطيف الجو المشحون بأتراح الوداع
فتخسر لأول مره رؤية ابتسامتهم
وسماع قهقهتهم
فتستسلم بطبع قبلات الوداع على وجناتهم
ومنحهم ابتسامة يتيمة
فيبادلونك بدموعٍ.. وكلمات أبت أن تُلفَظ يومها
مُخلفاً لهم بعضاً من بقاياك ،، خوفاً من اغتيال مساحتك في ذاكرتهم
وخوفاً من رحيلك التام من أيامهم القادمة
فتبدأ دموعك بالانهيار
حتى على تلك اللحظات البائسة بينهم
فمرارتها تتحول لحلاوة في تلك اللحظات
عيوبهم تتحول لمزايا وحسنات
فتحن لهم منذ أول لحظة فراق
وتحن لحكايا طالما أزعجتك وأثارت تذمرك
لسخافات كثيراً ما عكرت مزاجك
وتتساءل.. هل سيظل الحنين وهل ستظل معلقاً في ذاكرتهم
أم ستطويك الأيام والسنين وتصبح مجرد شخص مجهول الهوية بعد سنين قادمة ??
للحقيقة مرارتها .. وهيبة لُقياها ...
فهل لنا غير الرضى والقناعه ...؟
هلا وغلا ملاك الشوق ...
كم هو هادىء وجميل حضورك ...
حيّاك الله ..