وَامْتَزجي بِضَحْكَتي
وَدَاعبي شَفاهي
وَكوني في حُزني دَمعَتي
وكونِي لِحَبْري أَورَاقي
وَاحْتَلي أَورِدَتي
وَذوبي في دِمائي
وَسيري مَع هَوائي
هَوائي
وَلا تَقولي مَتىَ
ولاَ تَسْألي أَورَاقي
لَكِ أَنْتِ فَقَط
كُلُ رَسائِلٌ
/
\
كَتَبْتُها
/
\
عَطَّرتُها
/
\
مَزَّقْتُها
............
خَبأتُها أَسْراري