عــطيتك قلــب ضـــنه فيــــك تستـاهل
تكــــون اغـــــلا بشـــر واغـــلا حــبـيب
وان الـــحـــب وحـــدك ملـيكه والعاهل
واعلـــن ولائــه ولغــيرك ما يســتـجــيب
فـــيك انــــخدع و الــــحقــيـقه هـلاهل
عـــجيب ان جنــــسك فــي عيني غريب
والـــحين عرفته ولانيب اجامل الجاهل
لاكـــني اتـــغاظى عـــن ابــعد قــــريب