أصَالَة ًعَن نَفسِي .. وَنِيَابَة ًعَن قَبِيلَتِي .. نَرفَعُ لَكُم اسمَى آيَات التَّهَانِي القَلبِيَّة ..
وَالتَّبرِيكَات الصَّادِقَة .. مَشفُوعَة بِإكلِيل الوَرد .. وَعَبَق اليَاسمِين .. وَرِيحُ الخُزَامَى ..
ذَلكَ بِمُنَاسَبَة العِيد الوَطَنِي .. لِدَولَتكُم الشَّقِيقَة ( الإمَارَات العَرَبِيَّة المُتَّحِدَة ) ..
وَنَخُصُ بِالذِّكر آل ( نِهَيَّان ) حُكَّام إمَارَة أبُوظَبِي .. وَآل ( مَكتُوم ) حُكَّام إمَارَة دُبَي ..
وآل ( نعَيمِي ) حُكَّام إمَارَة عَجمَان ..
وآل ( معَلاّ ) الكِرَام حُكَّام إمَارَة ام القُوَين .. وآل ( شَرقِي ) حُكَّام إمَارَة الفُجَيْرَة ..
وآل ( قَاسمِي ) حُكَّام إمَارَة رَأس الخَيمَة وَكَذَالِكَ إمَارَة الشَّارِقَة إن لم تَخُنِّي الذَّاكِرَة؟!
وكُل عَامٍ وَأنتُم تَرفَلُون بِثَوب الصحَّة وَالعَطَاء؟!
/
/
للتصحِيح أختِي الكَبِيرَة ( شَمس ) فأنَّ هَذَا المَانشيت أو البَيت أسمِيهِ كَمَا يَحلُو لَكِ ..
هُوَ من كَلِمَات الشَّاعِر ( الخَوَّار ) ..
وَقِيلَ بِمُنَاسَبَة فَوز ( الإمَارَات ) ببطُولَة كَأس الخَلِيج .. وَالَّتِي دَارَت رِحَاهَا علَى أستَاد
الشَّيخ ( زَايِد بِن سُلطَان ) فِي ابوظَبِي .. وَهِيَ خَلِيجِي ( 18 ) ولَيسَ ( 19 ) كَمَا ذُكِرَ
لأنَّ خَلِيجِي ( 19 ) أقِيمَت فِي مَسقَط .. فَهَلاّ أعَدتِ النَّظَر؟!
مَاعلينَا ..
يوم الغَد لَدَيكُم نِزَال قَوِي وَقَوِي جداً يَجمَعكُم بِالمُنتَخَب ( البَحرَينِي ) فمَاذَا أعدَدتُم لَهُ ..
من مُفَاجآت وَهَل قَادِرُونَ أنتُم بإلحَاقُ الهَزِيمَة بهِ وَالتَّأهُل للمَرحَلَة القَادِمَة عَلَى حِسَابه
لمُوَاجَهَة الأخضَر ( السّعُودِي ) العَرِيق؟!
هَذَا مَاسَنَعرفه بعد صَافِرَة النِّهَايَة وبِالتَّوفِيق لَنَا وَلَكم وكل عَامٍ وَالشَّعب الإمَارَاتِي بِخَير؟
/
/
إنتـَــــر