آماه لَاْ تَحْزَنِيْ
حَمَاكِ اَلْبَارِيْ يَأ ثَمِيِنَهْ ,
وَ أَمَدَّكِ بِأَعْوَامٍ
طَرَقُهُاْ ذَاْ طُولٍ سَامِيٍ
بِ اَلْأِحْسَان
لِ تَلْقِيِهْ بِهْ رَبَّكْ
يَاْ مَنْ تُرْخَصُ رُوْحِيْ لَهَاْ ,
أَتْدُرْكِيِنْ حَجْمَ مَنْ وَصَفَ مَلَاكُهُ بِ اَلْكَوْنْ ؟
مِدُّهْ هُوُ هَوَاكِ
.