حينما يسعى المفكرون لتقديم كل ماهو نافع ومفيد
ويجد من التحبيط مايجد ومن التهميش
وعدم التشجيع تجد الشخص يصبح ملول
يمل من عمله ولا يبدع فيه ولا يحبه
وربما يكرهه وماأن يبدأ العمل ينظر للساعه
متمني متى تنقضي هذه الساعات
اعتدنا على روتين التحبيط والتهميش في الدوائر الحكوميه خاصه
ولكن ماذا بيدنا ان نفعل