الحمله لامحل لها من الإعراب
لأن كلا الطرفين مفلس ....
ولكن يأتي هنا دور الأباء واولياء الأمور بصفه عامه
أن يفكروا ملياً بأحوال الشباب والشابات ومايعصف به هذه الفتره من موجات انحراف
وانفتاحيه ورغبات مجسده بكل تقنيه مستخدمه تثير الغرأز فعليهم بتحفيز الزواج
وتخفيظ المهور ومراعاة احوال الشباب وتيسير الزواج حتى نحد من هذه الظواهر
ونبني مجتمع متماسك...
ولا نقف عند هذا الحد فلابد ان نتكاتف كمجتمع واحد من خلال المحاظرات والندوات
والتلفاز بتثقيف الأولياء والوصول لأفضل الحلول...
استاذي القدير عالي مستواي اشكر لك هذا الطرح الجميل
ويرفع لمزيد من المشاركه
حفظك الله