رنت عيوني لها فأبحرت في جمال الخالق البارئ
دهشة أستغراب إستعجاب ذهووووووووول
خرجت مع اشراقة يومٍ جديد وعيوني لا ترى سوى ذاك الجمال الساحر
حسناءٌ وكأنها الحور العين ملاك أوجده ربي على أرض بني البشر
صوت ينادني وكأنه المطر يحادثني والريح يداعب شعري
صف لنا من هي حسنائك أهي بذاك الجمال الفتان
نظرت لمصدر الصوت فلم اجد أحد يسامرني يحادثني واستلقيت على ظهري أحدق في جمال السماء وصورتها لا تفارق مخيلتي وقطرات المطر تقبل عيوني
دمعة تخرج تحرق وجنتي ولساني يحادث الغيوم والأمطار والأشجار
جميلة هي بعيونها بشعرها بثغرها بوجهها
وصفتها وصف المتيم بلجمال
تيمٌ أنا بحسنها
شعرها كظلمة الليل ينسدل بنعومةٍ تسحر عيون البشر
وجهها كالقمر بللية البدر يعطي للدنيا نور الحور العين فيجعل القلب عاشقاً ولهان
عيونها وآآآآآآآآآآآآآآه من عيونها عيون الأيل أرتسمت بين رموشها راودني بيت الشاعر
العيون التي في طرفها حور. قتلتنا ثم لَمْ يحُيْن قتلانا
يصرعن أنس ثم لا يحينا من قتلوهم
وذاك اللون الذي ملئ وجهها وكانه غروب الشمس عندما تتوراى وراء البحار
فيفتن كل من وقف بقربه
نطق كل من حولي من الطبيعة التي أوجدها ربي على الأرض
أهي ملاك ربي في الأرض
أستدلت عيوني وحلقت عالياً أنادي من في السماء لا احد يجب
فرنوتُ للقمر
حدثته يا قمري يا عالي يا من رايت ذات الجمال الفتان اين تقطن
وصل لها إعجابي فحمر القمر خجلاً
نطق بالله عليك أتريدين أنا الصغير أما جمالها أن أحادثها
طلبت من الريح أن ترسلي خاطرتي
فابت مدعية انها تخاف ان تخالط شعرها الذي فتن البشر
طلبت من الريم فاجابت الريم أتريد من عيوني أن تصاب بالعمى عندما ترنوا لها
فقلت لا محاله سأبقى وحيداً أبحث عن من ضاع مني
وستبقى هي شعلة الجمال
أخواني أخواتي ممكن لا أصل لمستواكم ولكن كتبتها وعلى فوري
أمرني قلبي أن اكتب فتحركت اناملي فكتبت
أخوكم الصغير انـــــــــــــــــس