الأنسة ريلينا
للجمال هنا عنواناً أخر
ولقلم ريلينا ورود منثورة على عتبات مسكنه
رفيعة الأدب كانت كلماتك
رقيقة الهمس من روحك الشفيفة
قرأتها فسكنت الروح بين طيات حروفها
المعبقة بشذى حزناً فاض من قلبك ِ
ومن دموع أعينك ِ وورود العالم الذابلة
فأيقنت أن الجمال قد يولد من رحم الحزن
دام حرفك نجماً ساطعاً في سماء الأدب
ودمتي غيداقة الروح
أرق التحايا
الشظايا..ِ