التمييز أصعب ماحاول
فالتمييز بين أنسانااا يحكي من أعماق قلبه .. أو فلتات لسانه ..؟
كيف التمييز ..؟؟
.
.
اوزان
اتعلم أن لكل الاستدارت نفس النهايات
فنقطة البداية كانت هي نقطة النهاية ..!!
التميز هو الإختلاف عن السائد من القول أو الفعل أو كليهما ,و أما نقاط البداية فمؤثرة في نقاط الإنتهاء إلا أن نقطة الإنتهاء فصلت عن نقطة النشوء و أرتبطت بها إرتباطًا تكوينياً للنتيجة و المحصلة الآخيرة للفكرة الصحيحية المنتهية.
ونقطة لا بداية لها سوى أنها نقطة ..!!
قد تكون في منتصف الدائرة دون مركزية ثابتة ...
تسايرنا الأحداث حتى نقف أمامها ..
ولكي لا نقع في الحيرة نختار الخيرة !!
فكيف نفسر الرضا بدونها ..؟
وكيف ننجو من الحيرة ؟
إن كانت نقطة لا بداية لها فهي نقطة تغير مفهوم البدايات والنهايات
فهي نقطة شاذة عن غيرها يكمن شذوذها في بلوغها حرف الحاء !!
هذا ما يقوله أوزان محتار !
أنا اقول أبحث عن مكان به ولو جزء بسيط متنفس من الهواء مع أنك قد تجده
وقد لا تجده إن تمعنت - حقيقة - في كنه التسمية !
ثم أرتشف ؛؛شاي منعنع؛؛ لن تكتشف إن اكتشفت إلا ندما على كتابة
عتب أقل من عادي لشخص أقل من عادي في لحظة أقل من عادية ..
مع إحترامي له طبعا ولكن هذا ما ستؤمن فيه وفي أي هاجس مقبل ..
أي بداية لشي غير ملموس ومجدي ألق ِ بها عرض الحائظ ..
بعدين وش بلاك .. ما عادك فهد؛ انت ما انت فهد .! وين فهد ؟
تحية على موضوعك رغم انه اسمك جميل / كفيل أن يغرّد بالبلابل على حروفه
ويشق النوارس عن حدود البحر ..
وانا كان اي شئ غير مجدي وغير ملموس القيه بعرض الحائط
فانا بالضرورة احتاج الي جدار سور الصين العظيم لكي يكفي !
فما حولي اكثره سخيف ..!!
اذن لابد أن اتعامل مع السخافات لكي استطيع ان اتعايش واعيــش
ويه ويه ويه ويه
منــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكــ
لماذا تتهمني أنا بأني لست أنا ..؟؟
!
شكلها مي بلايقه علي يا فهد
أحيانا تثيرني الكلمات أكثر من أي عرض سينمائي
فأضع في فمي الحجر وأصمت .
لا يهمك إن كنت أتعذب في اليوم خمسين مره أو أكثر .
أنا أعلم ..
ولن يهمك عما أتحدث ولا لمن أشكو !
في كل مرة أراني قريب جدا من الكبائر وأنا ميال؛ ولها بالتحديد !
لدرجة أنني أرمق من يقومون بها - من الشباب - بعين الغبطة
لأنني والحمد لله - وفي الحرام بالتحديد - ولا أدري لماذا ؟ - لا أحسد !!
وأنا كغيري منهم ؛ أحب التجربه .
أكون قاب َ قوسين ِ أو أدنى... ؛بس مالي حظ !
جايز دعوة والدين !!
ولكنني لا أضمن هذه الدعوة والشيطان لا يزال
يتغلغل في دمي ..
فماذا أصنع ومن يعصمنا ؟
لا عاصم إلا هو ..