تتأمل الدنيا بشرود
ياذا الحزن ...
بعيونها ماله حدود
يكتب على اوراقها
توفي ... حد ما يمل الوفا
تعطي ... حد ما يمل العطا
ولا تمل .... وان ملت
يكتب دمعها ... زود الوفا
العمر باقي ... باقي ما انتهى
واذا انسدل سكون الليل
تبكي ... وتنثر حبرها
خواطر عنا
حروفها كل الوان الشقى
كفنها الالم
قصة وهم
خطوه تمشي دروبها
قصة سنين من العمر ... وباقي العمر
ياقلبها مسكين وشلون يصبر
تحيا والامل ميت
ويسكن بارضها الياس
تحلم .... والواااااااااااااقع سراب
يشعل نار بالانفاس
وياذا الحزن
يالهيب السنين الماضيه
ياذا الحزن
يابرود السنين المقبله
يارفيق العمر انت
يامدى كل البصر انت
إحتراق الحُمى حين نقسمُ طائعين
هي
محاولة تضميد النزف حين نحدثه عن الأماني
وأذكره بأني أعده ِبقلة الوجع
روح النزف ياأنا
أتلهف أن أبقى مبحراً كبحارا بمياة
الصقيع الهادئه التي لاتعصفها الرياح العاتيه
ليبقى زورقنا مُبحراً بسلام راحلاً للأمآن
/
\
غباء رجل
/
\
شلال الحب
مازلت انبض سيدي بنبض من نبضك
وبمشاعر من مشاعرك
فكان الخافق سيدي
أتمنى أن لايطيل غيابك
وأن أستمتع بحظورك
وحظور قلمك
الذي ينزف أجمل العبارات