بطيب قلبك وسحر جمالك
وعذب كلامك وبراءة نضراتك
تسللتي الى عقلي فاسرتيه
وكان فرحا لا سرك له
فاصبحت لا افكر الا بك
في كل لحضه انت على بالي
بل اصبحتي عقلي
فاذا فقدك فقت عقلي
رحْتُ أستَفسرُ من عقلي وهل يدركُ عقلي
مِحنةَ الكونِ التي استَعصَتْ على العالم قبلي
ألأجل الكونِ أسعى أنا أم يسعى لأجلي
وإذا كان لكلٍّ فيه حقٌّ ..
أين حقي ؟